“عيناكِ مُهَددتانِ بالإنقراضِإنْ لمْ أواصِلَ الكِتابَةِ إليهِما”
“لا تَطلُبي مِني النَظرَ لِفَوق كيْ أعُدَ نُجومَ السَماءفأسهَلُ طَريقةٍ لِعَدِ نُجومِ السَماءهي النَظرُ إلى عَينيكِ”
“الحنينُ إليكِ لمْ يُدَفِئـُنيبل كان جليداً ينخرُ في عظامي”
“سِحرُكِ يأخُذُني إلى عالَمٍلا يُقاسُ بالسِنينِ الضوئيةإنَما أحتاجُ إلى قُبلَةً مِنْ شَفتَيكِكيْ أجَهِزَ أغراضي لِلرَحيلِ وأنطَلِقُ إليكِ”
“في الحالَتين:عندما أكتبُ إليكِأو عندما أحِبُكِأتعرّى مِنْ كُل قوانين القصيدةوأتعرّى مِنْ لباسِ الباديةوالرجُل الشرقي المغروروذلكَ كي أشعُرَ يا حبيبتيأني دخَلتُ إلى نطاقِ الهوى إليكِ”
“كفنجانِ قهوَةٍ بين يديهاشَربَتْ مِني كُلَّ أفراحيولمْ تَقرأ أحزاني أبداً”