“الفاتحه هي نفسها ف كل ركعه لكنها تفتح عليك ف كل تلاوه جديده اقواساً من المعرفه وتذيقك مواجيد من المحبه غير ما فتحت عليك واذاقتك ف الركعه السابقه واما السور والايات فعجائبها لا تنقضي وكنوزها ابداً لا تنتهي فالكؤوس غير الكؤوس والاذواق غير الاذواق وما زلت ف موكب العابدين ترقي وترقي حتي تبلغ مقام التشهد”
“سوره الفاتحه ف غير الصلاه تفتح للقارئ نافذه علم إذ تلخص له قصه الاسلام كلها عقيده وشريعه والمفسر يكتسب بها مقام علم رفيع واما الفاتحه داخل محراب الصلاه فهي تفتح للعابد اقواساً من نور لمشاهده جمال العلم بالإسلام من داخل قباب العبد فالعبد يقرأ بين يدي سيده مناجياً وشهود الحي القيوم حيٌ بقلبه”
“مفيش في الرحلة لون للفرح أو رفقةمفيش غير جرحوسابق نزفه كام خطوةمفيش ف طريقنا باب سحرىولا سمسم نقولها لهفيفتح فينا باب للفرحمفيش م الاختيار أزمةولا لازمةما كل الجاي من غير حدما كل طريق ف رحلتنا نهايته سد ..”
“أنا التراب اللي لازق ف دم القميص أنا السَّنيد لمقطوع النفَس م الغاز أنا انعكاس القمر ف دموع المحبة لحظة غياب الكهربا ف "منصور" أنا السور البشر ميهَدنيش.. غير الحقيقة تبان ثانية رجوع النور”
“لما تحس ان انت لوحدك فكّر فيكبص بعينك جوّه عنيكاصل مفيش غير ايدك تقدرتاخد وقت الشدة ايديكحتى ف وقت الجرح ماظنشعين غير عينك تبكى عليك”
“الماضي ليس سجنا ضيقا، الماضي قماشته واسعه جدا ولكنها مفصله بإحكام عليك ان تنظر ف كل تفصيله ف ذاكرتك وتمهد لها مستقبلا لتخرج من هذه المتاهه وتفكر فيما هو جديد”