“يقول ليكورجوس :" إن حماية الدولة لا تكون بإقامة أسوار عالية حولها بل بإعداد سور من الرجال الأشداء ”
“إن الوحدة تثقل على الرجال الأشداء، و يضعفون أمامها حتى ليتحول بعضهم إلى أشباه مجانين إذا كابدوها طويلاً، و الروائى الروسى مكسيم جوركى يقول "إن المرء فى خلوته يكون أقرب إلزى الجنون من الرشد .. إذا راقبت سلوكه”
“أن تكون عروبيا لا يعني ان تجعل الانتماء للقومية أساس المواطنة، بل يعني أن العروبة أساس حق تقرير المصير وبناء الدولة. والعضوية في الدولة ـ الأمة تعني المواطنة المتساوية إن كان المواطن عربيا أم غير عربي.”
“حتى حين يقول النبي صلى الله عليه و سلم: (استوصوا بالنساء خيراً، فإن النساء خلقنَ من ضِلع أعوج إن ذهبت تقيمه كسرته و إن تركته لم يزل أعوج.) يذهب في كلامه مذهب الموصي بالنساء لا مذهب المحذر منهن، و هو إذاً أقرب إلى إرادة الرقة بهنّ و استشعار حبّهنّ و الحذر البالغ من إيذاء كرامتهنّ التي لا تختلف عن كرامة الرجال بحال، بل لعلهنّ أيضاً أشد تحسساً بها حتى من الرجال.”
“الرجال لا يقومون بعظائم الأعمال من أجل الحب ، بل من أجل أنفسهم..”
“المرأة ليست هامشًا على متن المجتمعات كما يريد لها المتشددون أن تكون ، بل هي جزء من المتن ، فهي أم الرجال”