“إن أردت بقولك ( لا سياسة إلا ما وافق الشرع ) أنه لا يخالف ما نطق به الشرع فصحيح ، وإن أردت أنه لا سياسة إلا ما نطق به الشرع فغلط وتغليط للصحابة”
“إن فقيها واحدًا وإن قل أتباعه، وخفت إذا مات أشياعه أفضل من ألوف تتمسح العوام بها تبركا، ويشيع جنائزهم ما لا يحصى، وهل الناس إلا صاحب أثر تتبعه، أو فقيه يفهم مراد الشرع ويفتي به. نعوذ بالله من من الجهل، وتعظيم الأسلاف تقليدا لهم بغير دليل”
“يقول الفقيه الأصولي الحنبلي نجم الدين سليمان الطوفي في شرحه لحديث "لا ضرر ولا ضرار":ولا يقال إن الشرع أعلم بمصالحهم -مصالح العباد- فلتؤخذ من أدلته، لأنا نقول: قد قررنا أن رعاية المصلحة من أدلة الشرع، وهي أقواها وأخصها، فلنقدمها في في تحصيل المصالح، ثم إن هذا إنما يقال في العبادات، التي تُخفَى مصالحها عن مجاري العقول والعادات، أما مصلحة سياسة المكلفين في حقوقهم، فهي معلومة لهم بحكم العادة والعقل، فإذا رأينا دليل الشرع متقاعداً عن إفادتها، علمنا أنه أحالنا في تحصيلها على رعايتها”
“أدركت أنه نهر كبقية الأنهار، وأن بقية الأشياء مثل بقية الأشياء، لا يمتاز منها إلا ما نميزه نحن بما نكسوه به من وهم وظن واعتقاد.”
“فأدركت أنه نهرٌ كبقية الأنهار، وأن بقية الأشياء مثل بقية الأشياء، لا يمتاز منها إلا ما نميزه نحن بما نكسوه به من وهمِ وظنِّ واعتقادِ.”
“فأدركت أنه نهرٌ كبقية الأنهار،وأن بقية الأشياء مثل بقية الأشياء، لا يمتاز منها إلا ما نميّزه نحن بما نكسوه به من وهم وظنٍّ واعتقاد.”