“كلمات الحب لم تصدأ، ولكن الحبيبْواقعٌ في الأسر – ياحبي الذي حمَّلني شرفاتٍ خلعتْها الريحُ..أعتابَ بيوتوذنوب.لم يسع قلبي سوى عينيك، في يوم الأيام،والآن اغتني بالوطنِ!من قصيدة يوميات جرح فلسطيني”
“عندما كنت تغنين، رأيت الشرفاتتهجر الجدرانوالساحة تمتد إلى خصر الجبلْلم نكن نسمع موسيقى، ولا نبصر لون الكلماتكان في الغرفة ملون بطل!من قصيدة يوميات جرح فلسطيني”
“للحزن نافذةٌ ، في القلب ، سيدتي" وللمساءات .. أشعارٌ ومصباحُمعتّقٌ خمر أحزاني .... أيشربهُ قلبي، وفي كل جرح منه أقداحُتسافر الريحُ ، ويلي ، في ضفائرها ومن يطارد ريحاً كيف يرتاحُ”
“ذات يوم .. لم يكن أجمل من عينيك سوى عينيك.فما أشقاني وما أسعدني بمها!”
“لماذا رحل الجميع؟ ولماذا غادروا محطات قلبي التي جعلتها في يوم من الأيام مدرجات لأشجار الصنوبر يتفيؤون ظلالها الوافره.”
“لم أخش مطلقا في يوم من الأيام من الأيام من رجل متعلم، إنما أتجنب هؤلاء الحمقى الذين يعتبرون أنفسهم علماء بعد قراءتهم بعض الكتب”