“ترى هل سيتألمون لرحيلي ؟؟أحياناً أتمنى أن أموت فقط لأختبر ألمهمربما لأن قلبي لا يطاوعني على إيلامهم وأنا حية !”
“أحياناً أتمني لو كنت رجلاًليكون بإمكاني ان انعم بقربك دون أن تقع في حبي”
“يااااااارب أنا لا أعترض على وجود الأغبياء فيحياتي .. إني أرجوك فقط أن تمنحني القدرة على تحملهم .. يارب”
“معه فقط أكون .. أنا”
“ستخسرينه فقط .. حين تصبحين عاطلة عن كل شيء إلا عن حبه ، حين تنسين كل مواهبك ، إهتماماتك مزاياكِ وتتقني فقط .. تتبعه !”
“ماذا عني وأنا لا أعلم أني اكذب ولا أنافق لكنني أركض وكأنني في صراع مع عمري الذي أشعر أنه يسرق من بين يدي أشعر أني إنسانة بألف وجه .. لي مرة وجه ملاك وأخرى أكون أكثر شرا من الشياطين .. أحيانا أغفر كما لو كنت قديسة وأحيانا أقسو كما لو كان قلبي قدّ من الفولاذ أحيانا أثور ثورة عارمة لأتفه سبب وأحيانا أكون أشد برودة من ثلوج سيبيريا أمام أصعب المواقف يتهمني الكثيرون بأني لا أشعر بآلامهم وأحيانا أشعر وكأني أحمل بداخلي هم البشرية بأسرها يتهمونني بالغموض ويحملونني ذنب حيرتهم في فهمي .. وأنا نفسي لا أفهمني لا أفهم لحيرتي سبب ولا لركضي نهاية لا أعرف لآمالي حدودا ولا أرض .. أحيانا أكون طفلة بقلب بريء بسذاجة لامتناهية.. أحيانا أشعر أني عجوز في الثمانين أفهم كل هذه الدنيا حتى زهدتها”