“نلتقي كثيرًا على مفارق الطرق أشخاص .. لم يأتوا للسكن ، أتوا للضجيج ..بنهاية الطريق يترنحون على حواف قلوبنا .. وأنا لا وقت لدى لانتشال أحد .. جربت كثيرًا السقوط مع من أحاول انتشاله .. لذا أودعهم عفوًا بابتسامة”

“لا أخاف الموت .. نظرت فى عينيه كثيرًا وهو يحمل من أحب !”

“السخرية تتناسب طرديا مع النضج ان كنت لا تسخر .. فانت لم تعرف شيئًا على حقيقته بعد”

“وغادرته قوية .. الا كثيرًا .. تمامًا كما أغادر البحر .. حزنى الأزرق”

“لا تعنيني كثيرًا فكرتك عني .. فزوالها لن يبددني مثلًا.. ووجودها لا يمنحها الصواب، ولا الخلود... وتغيرها لن يغير مني إنشًا !فكرتك وليدة رأسك. أنا أظل أنا. وفكرتك تظل فكرتك”

“حين نسمح للآخرين بعبورنافإننا نتفق مسبقاً مع الوجع على موعدو رصيد ذاكرة لا يدفعها النسيان أبداً”

“الحب حالة سرقة لا أكثر !هناك أشخاص يسرقون أخص لحظات حياتنا .. لا هم يرحلون عنّا تماما ولا نستطيع الإمساك بهمأشخاص يستطيعون إيهامنا أنهم يجلسون أمامنا لدرجة أننا لا نستطيع إنكار تواجدهم ولا رؤية أجسادهمينتهزون فرصة حبنا لهم ويتمشون في حياتنا وفينا.. هكذا، أينما اتجهنا نلتقي بهم .. يكررون أنفسهم، يملئون حياتنا بصورهم أصواتهم تفاصيلهم ذكرياتهم.. حتى أننا من شدة تخدرنا بوجودهم لا ننتبه لحقيقة غيابهم”