“هل تبادلني أيها الملك المسرحي حيلة بحياة ؟ أعطني جحود ابنتيك وخذ بحر البقر وشاتيلا والعامرية وقانا وجنين”

رضوي عاشور

Explore This Quote Further

Quote by رضوي عاشور: “هل تبادلني أيها الملك المسرحي حيلة بحياة ؟ أعطني… - Image 1

Similar quotes

“كأن الأيام دهاليز شحيحة الضوء كابية يقودك الواحد منها إلي الاّخر فتنقاد , التنتظر شيئا.تمضي وحسدا يلازمك ذلك الفأر الذي يقرض خيوط عمرك .تواصل,لافرح , لاحزن , لاسخط,لاسكينة ,لادهشة أو انتباه , ثم فجأة وعلى غير توقع تبصر ضوؤا تكذّبه ثم لا تكذِّب , وقد خرجت إلي المدى المفتوح ترى وجه ربك والشمس والهواء.من جولك الناس والأصوات متداخلة اليفة تتواصل بالكلام أو بالضحك , ثم تتساءل : هل كان حلما أو وهما ؟ أين ذهب رنين الأصوات , والمدى المفتوح على أمل يتقد كقرص الشمس في وضح النهار ؟ تتساءل وأنت تمشي في دهليزك من جديد”


“Mohammed Soliman كأن الايام دهاليز شحيحة الضوء كابية يقودك الواحد منها الي الاخر فتنقاد لا تنتظر شيئا تمضي وحيدا وببطء يلازمك ذلك الفأر اللذي يقرض خيوط عمرك , تواصل لا فرح, لاحزن ,لا سخط, لا سكينة, لا دهشة أو انتباه ثم فجأة وعلي غير المتوقع تبصر ضوءاً تكذبه ثم لا يكذب وقد خرجت الي المدي المفتوح تري وجه ربك والشمس والهواء. من حولك الناس والأصوات متداخلة أليفة تتواصل بالكلام أو بالضحك ثم اتتساءل : هل كان حلما أو وهما؟ أين ذهب رنين الأصوات والمدي المفتوح علي أمل يتقد كقرض الشمس في وضح النهار؟ تتساءل وانت تمشي في دهليزك من جديد.- ثلاثية غرناطة”


“وكم مرة يا مريد افترقنا ، وكم مرة سوف نلتقي ؟ وتلك الغصة في الحلق ساعة يمضي واحدنا الي داخل المنطقة الجمركية ليجلس متجاهلا الثقل المتزايد بأسفل المعدة في انتظار الاعلان عن موعد الطائرة . ولماذا في كل مرة نفترق او نلتقي فيها تبقي صورتك هكذا حاضرة التفاصيل ، مشيتك ، لفتة رأسك ،قصة شعرك ، نظرة عينيك الصغيرتين من وراء زجاج نظارتك ورموشك ، حتي شكل حذائك وجوربك”


“يمكن للحياة أن تكون ميلودرامية - أن تأخذك علي غير توقع إلي سلسلة من الأحداث المثيرة المسرفة في عاطفيتها فتمنح لأفلام عربية تربَينا عليها كفيلم فيروز الطفلة وهي تصيح في المحكمة في نهاية الفيلم: "بابا، بابا، هو ده أبويا..". فيحتضنها أبوها بالتبني، الصعلوك الطيب (أنور وجدي) وتنهمر دموع المشاهدين للنهاية السعيدة...”


“لا وحشة في قبر مريمة”


“الصغار يختلفون عنا, يرون ما لم نكن نراه من صور . يكبرون بسرعة صادمة . وربما ترسل لهم صور الصغار الذين يماثلونهم العمر رسائل شخصية , لا يتاح لنا الأطلاع عليها”