“لا أريد ان أنام ، فيتآكل عمرى سويعات أخرى”
“أريد بعض الراحة ... أريد أن أطفئ النور و أنام ، لسنة أو سنتين ، دون أن يزعجنى احد”
“خذوا أمتعتكم و اخرجوا جميعا من دهاليز ذاكرتي ، أريد أن أنام !”
“خطر لى فجأة اننى لا أريد أن أتزوج أبدا ، لا أريد أن أقيد خيمتى بأوتاد تشدها الى أرض ، الا اذا قابلت مجنونا مثلى ، و ان كنت أشك فى لقاء أى مجنون : للأسف يبدو ان كل من على الأرض عقلاء.”
“ليس المكانُ هو الفخما دمتِ تبتسمين ولا تأبهينبطول الطريق... خذيني كما تشتهينيداً بيدٍ، او صدىً للصدى، او سدى.لا أريدُ لهذي القصيدة ان تنتهي ابداً...لا أريد لها هدفاً واضحاًلا أريد لها ان تكون خريطةَ منفىولا بلداًلا أريد لهذي القصيدة ان تنتهيبالختام السعيد، ولا بالردىأريدُ لها ان تكون كما تشتهي انتكون:قصيدةَ غيري. قصيدةَ ضدي. قصيدةَندِّي...!”
“أفكرُ ” أن أنام ” لأهربّ منّي ..لكنّ ” أن أنام “ لا يُريد هروبيْ إليه فلا يأتيْ !”