“لو أرغمت على قبول أحد الثلاثة فأيهم تختار : الذي يعاديك علناً ويرجمك صراحاً مؤولاً كل حسنة فيك ومنقصاً لك كل فضل؟ أم العدو المتقمص بثوب الصديق الذي يدس وراء كل ثناء ظاهر ضعفه من الطعن؟ أم الذي يبدأ بالثناء عليك أجمل الثناء ليصدق الناس بعدئذ افتراءه بحجة ذلك الثناء المضلل؟”

مي زيادة

Explore This Quote Further

Quote by مي زيادة: “لو أرغمت على قبول أحد الثلاثة فأيهم تختار : الذي… - Image 1

Similar quotes

“من ظريف النكات في الثناء على المرأة الذكية قولهم " إنها تجاري الرجال" . ولماذا لا تكون مجارية نفسها التي تكشفتها كل يوم ؟”


“كيف أشفق على الذي يبدد ألمه في الشكاية والتظلم فلا يبقى منه ما يستدعي الشفقة ؟ كل شفقتي تتجه إليك أنت الذي لا تشكو مع أن ألمك صامت لا حد له ولا نهاية .”


“لو كانت السعادة متعلقة بشأن أو شأنين من شؤون الحياة لتيسرت لجميع الناس دهراً بعد دهر ولكنها , كالشقاء, تتألف من جميع عناصر الحياة, ووقع كل من تلك العناصر يختلف باختلاف الأمزجة لذلك تجد البحث عنها متواصلاً والتساؤل عنها متجدداً في كل قلب ينبض ويتألم.”


“وراء كل أفق أفق ينفسح . كذلك الحياة دوماً في تكرر والفكر في تنوع , والفن في تجدد .”


“إذا كان الثناء لا يروقني فلماذا أشعر منذ أن حادثتني بأن شيئاً يبتسم فيّ بسرور ورضا؟!”


“لا يضعف الثناء والطعن كالكلام الحماسي والتبجيل في ما هو عادي والكلام الفاتر في ما هو عظيم جليل .”