“نحنُ في الحياة كما لاعبو الشطرنج .. البعض يُضحي بالبيدق للإيقاع بالملك بعد حين ..والبعضُ يهلل بإقتناص بيدق واهٍ و وزيره محاصرٌ حزين .. فإرقب خطواتك جيداً وأنظر أيُ الحجارة معك في الدرب الطويل يجب أن تسير .. وأيٌ منها حان لها وقتُ الرحيل .. وتذكر لكُلِ تضحية ثمنٌ عظيم .. فإن لم يكن الملك ثمنها .. فأنت لا محالة خاسرٌ كبير !”
“في الشطرنج كما في الموت..بعد نهاية اللعب يوضع الملك والعسكري في صندوق واحد”
“هذه هي الحياة: أنك تتنازل عن متعك الواحدة بعد الأخرى حتى لا يبقي منها شيء وعندئذ تعلم أنه قد حان وقت الرحيل.”
“إن الحياة "في الحقيقة" ليس لها في نظم ما بعد الشمولية فقط بعد وجودي (عودة الإنسان إلى نفسه), وفكري (كشف الحقيقة كما هي), وأخلاقي (ليصبح نموذدجاً), لكن لها فضلا عن ذلك بعد سياسي.فلو أن الدعامة الرئيسية للنظام هي الحياة "في الكذب", فليس مستغرباً أن الحياة "في الحقيقة" تصبح تهديدا كبيرا له. لذلك يجب ملاحقته أكثر من أي شيء آخر.”
“- لم على المرأة وحدها أن تقدم التضحيات ؟ لم لا تقدمون أنتم التضحيات قليلا ..- و من قال أن الرجل لن يضحي .. سيضحي الرجل حين يعمل ليل نهار كي لا تحتاج أسرته شيئا .. سيضحي حين يكد هو في العمل كي ترتاح هي في البيت .. أليست هذه تضحية ؟ و هي تهيئ له أسباب النجاح و تريحه و تسعده كي ينجح و يرتقي .. ألا يقولون وراء كل رجل عظيم امرأة ..- لم على المرأة أن تكون وراء الرجل ؟ لم لا تكون هي بنفسها عظيمة - لأنه لا فرق بينهما .. في الزواج يصبح الاثنان شخصا واحدا .. لو كنت تزوجت لفهمت ما أقصده ..”
“الموت ليس أن توارى في الثريو لا الحياة أن تسير فوقهالزرع يبدأ الحياة في الثرىو يبدأ الموت إذا ما شَقّهقصيدة بغداد و الموت -”