“ملعوب بينا و بيكىملعوب معمول عليكىمابقاش فى اللعبة سرقوانين اللعبة فيكىالظالم مستمر”
“بكسر فى قلبى كل يوم حبة وجعوأعمل جدعو أضحك فى وش الجرح و أتريق عليهبدفن بكايا بالبطئوبلم دمعى من الطريق وأتداوى بيهعرفت ان المشكلة مش فى الدموعوان الرجوع مع اى (راح) اصلا سخفانا لسه فاهم .. للأسفواكيد هواظب ع اللى (جاى) بدون بكا”
“و الموت مسكن اسئلةو ماهوش جوابالامضا بس بتتنقلمن خانة الحاضر وجعلخانة الموجوع غياباذن الوجود مش هو اصل المشكلةو الازمة لو ازمة حياةفلكل ازمة منحنىالازمة فى الغالب...أنا!”
“قلبى تايه فيكى لكن.. انتى مش تايهه ف ضلوعى...ياللى حبك فيا ساكن.. جنب ضعفى وجنب جوعى طول ما طعم الخوف فى قوتى يبقى هيطوّل سكوتى واما يرجع ليا صوتى تبقى دى بداية رجوعىاه بحبك وانتى عارفة ان حبك فرض عندى بس لسه عيونى شايفة ناس بتزرع فيكى خوف اوعى تبقى ف لحظة خايفة ارفضى ظلمك وعاندى مهما رسمو ف صورة زايفة غير حقيقتك مش هاشوف ايدى فى ايديكى وتعالى نزرع النور فى الليالى رجعى الحلم لخيالى وامسحى بايدك دموعىقلبى تايه فيكى لكن انتى مش تايهه ف ضلوعى ....ضلموكى و سرقو نورك أخدو منك كل شئ سجنو حلمك علـّو سورك علمو الخوف للولاد الامل محتاج يزورك يبقى جنبك فى الطريق بكره يرجع ليكى دورك ترجعى ست البلادايدى فى ايديكى وتعالى نزرع النور فى الليالى رجعى الحلم لخيالى وامسحى بايدك دموعى قلبى تايه فيكى لكنانتى مش تايهه ف ضلوعى”
“مطيع جداً مع المكتوب ..و ليّا شروق و ليّا غروب ..و ليّا عيوب ما بنكرهاش ..كمان بدّي الأمل ببلاش ..و ما استنّاش تمن من حد”
“انا بين ايدكى بتولد..انسان بيدخل دنيته من غير ذنوب...ومالوش مطالب فى الحياة غير يبقى شايفك...يتوضى من ريق الملايكة بين شفايفك...ويصلى فرض الشكر على نعمة وجودك...ويطوف فى دوامة عنيكى بالسنين”
“على السادة اللى مش عشاق ...يراعو الفرق فى التوقيت...حبيبى لما اكون جنبه... بيبقى الوقت فيه عفريت”