“كتبتك كَثيراً، كما لم تكتبك أنثى قبلي وكما لن تكتبك أنثى بعدي ،، كيف لا وأنت من أخرج كل الألم الساكن ف داخلي ليترتب بخجل على ورق ،، سكبت الحزن على فساتين عيدي ولوثتني به حتى النخاع ،، أحزنتني / آلمتني / وخذلتني كما لم يفعل أحد قبلك وكما أيضاً لن يَجرؤ أحد بعدك .!. فقد تعلمت درسك بحذافيره وتعلمت قسوتك بكل طقوسها ،، حتى اكتسبت مناعة ضدها.!! صدقاً لَم استطع أن أبكيك حاولت كثيراً حتى ظننت أنني تحجرت وأن مشاعري تلبدت.!. لكني اليوم أَفضل فقد استطعت البكاء أخيرا ،،ليس حزناً عليك !! بل لأقذفك مع دموعي ولأطهر جسدي منك .! أجهضتك من رحم قلبي وألقيت بك في شوارع النسيان ،، فَهنياً ل"متسولات الحُب " بك .!. ل:"نبال قندس”

نبال قندس

Explore This Quote Further

Quote by نبال قندس: “كتبتك كَثيراً، كما لم تكتبك أنثى قبلي وكما لن تكتب… - Image 1

Similar quotes

“هَذا الجو الخريفي يتواطئ معك بشدة . .ويصر على تذكيري بك :( ويوقظ مشاعري المبتورة في غيابك فلطالما حلمت بك برفقتي سنين ولسذاجتي فقدتك !!ولغاية هذا الساعة لا أستطيع مسامحة نفسي !!لكن ما يخذلني بعمق أنك لَم تفكر حتى أن تطمئن عني ولو بسؤال ..!! حتى اليوم ومنذ سنين كل يوم بين الألف والدال أموت أنا ..”


“رسالة ما قبل الرحيل إليك سيدي رسالتي الاخيرة .. يعلم الله كم احببتك ،ويعلم الله كم اشتقتك ، ويعلم الله كم انفقت من عمري انتظرك ، يشهد الله انني بكيتك كما لم أَبكِ احد من قبل ، ودعيت الله لك كما لم أدعوه لاحد من قبلك ، حلمت بك ليال عديدة ، وهذيت بك مرات عديدة ، وكتبت لك دون أن تقرأني مرات عديدة ، وناديت باسمك إلى ان بُحَ صوتي، لكنك ما أحببتني يوماً..وما أحسست بي يوماً..وما شعرت بي يوماً..وما فكرت بي يوماً..وما انتظرتني يوماً..وما خطرت لك في بال يوماً.. وكأنك أغلقت كل أبواب قلبك دونك ودوني..أغلقت قلبك عن جنوني بك..وهيامي بك..وولعي بك..أغلقت كل الأبواب التي كانت لتجمعني بك..تجاهلت كل ما بداخلي واتهمتني بالجنون .. نعم مجنونة أنا لوقوعي في شباك حبك..مسجونة في قصر اوهامك..مخذولة أنا بك ..مخذولة بصمتك..مخذولة بهدوئك..مخذولة بصممك..مخذولة ببرودك..مخذولة بكل ما هو متعلق بك.. رسمتك يوماً في قلبي في ابهى حُلة.وأسكنتك عرشا لم يسكنه أحد قبلك..فدست قلبي..وشوهت جدران حبي بعبثك..وحطمت مشاعري \والقيت كل ما هو باقٍ لي من نفسي في ضريح الفراق.. لست أعاتبك بكلامي..ولا أطلب استرحامك بي..ولا استجدي شفقة منك..ولا ولن انتظر على عتبات بابك لتلقي علي بفتات حب..!! احتفظ بالفتات لنفسك ابنة عز أنا ما أَعدتُ أن أَربى على الفتات..مشفقة انا على حالك..مشفقة عليك عندما ستمد يدكَ لتلتقط ذاك الكتاب..الذي احببتك به..!وانتظرتك به..!وتألمت بسببك به..!وغضبت عليك به..!وصرخت في وجهك به..!وجملتك به..!وشوهتك به..!وكرهتك به..!مشفقة انا عليك لحجم خسارتك..!ستمسك كتتابي ذاك..!وستصافح فصول حبي لك..!ومراحل جنوني بك..!وستصدم لحجم الحب الذي أكننته لك..!وقدمته لك دون علمك على اطباق من الياسمين..!فركلته بغباءك ارضا..!وفقدت انثى لن تجد لها مثيلا..! لن تجد مثلي من تهتم بك ، وتسهر لك، وتكتب لك، وتجن بك، احتفظ بكتابي ليذكرك بخيباتك..وخساراتك التي كان آخرها أنا..وأقرأه على نفسك كتعويذة في أوقات حزنك..لتجد لنفسك مبررا للبكاء والنحيب والجنون..ستخرج من منزلك صَرِعا..حافي القدمين تبحث عني في شوارعٍ..ملأتها بضحكاتي ودموعي وحزني وفرحي..وستجد كل ما يذكرك بي الا انا..لن تجدني ، فقد اقلعت من عالمك ولن تستطيع اللحاق برحلتي أبداً.. ستصرخ باسمي …ستناديني سترتسم لك صورتي في وجه كل أُنثى تلتقيها عندها حقا ستبكيني..ستركع على قدميك راجيا الله ان يعيدني اليك..ولكن ما من سبيل فأنت من رفضت نعمة مَنَّ الله عليك.وسيحرمك الله منها للابد.. ستعود لمنزلك مخذولا..مهموما..مقهورا..مجروحا..ستركض لغ”


“سأرحل ذات يوم ، لن أكون هنا بِقربك ، و سَتبكي طوال عمرك هذا القلب الذي إعتنى بك ، و قلق عليك ، و ربت على قلبك ! سَتذكُرني كثيراً .. و سَتهمس بإسمي كَثيراً لكنني لن أسمعك .. و لن أكون معك !”


“أَذكر أيامنا الأخيرة معاً، حين قدمت لي جرعة من الفرح تفوق طاقتي على الاحتمال ، وقدرتي على التصديق، ولكأن حدسك أخبرك أننا سنفترق ، وأنني سأحتاج لمؤونة من الذكريات تساعدني على المضي قدماً وتأنس وحدتي ، لكنني بكل أسف أدركت ذلك بعد مُضيّ القطار ، وبعد أن استنفذت طاقتي على الفرح وأن نسيت السبيل إليه.!. ... وبعد احتضار الحب ذاته.!. ل:"نبال قندس”


“قمر هذا المساء يذكرني بعيناك ويرسم خطوات نبضك على جسدي يملأني شوقاً وشغفاً وأشياء كثيرة لم أعلم أنها متوافرة لك في الحيز الكبير داخلي سيمر زَمن قبل أن يأتي موعد اللقاء التالي ولكن صوت الحنين إليك يصرخ وينادي الضحكة الخجولة في ابتسامتك اللطيفة أشتاقك فهنيئاً لك ، اليوم اكتسحت عالمي بأسره وسرقتي من الجميع ، بصورتك الرقيقة المرتسمة بمخيلتي، وصوتك الهادئ العالق بأذني منذ الأمس، تلك النغمة الحنون التي التصقت في ثنايا القلب والذاكرة، لكأنك المطر الذي زارني على استحياء وغسل قلبي من تراكم الحزن والأنين، وملأ بربيعه الأرجاء، لكأنك الزائر الغريب الذي جاء القبيلة ، وأبى إلا أن يسكن القلب آآه يا سيد القلب كم اشتهى الارتماء في احضناك، والقاء رأسي المتعب من دوامة الأفكار التي تصول بي وتجول إلى كتفك الدافئ !! ...حديثك على قدر جماله أتعبنيفماذا فعلت بي وماذا دسَستَ لي بين كلماتك المنمقة لتتعبني حتى النخاع !! "نبال قندس”


“هذه المرة لن أبكي على من يخذلني ، فمن يكسر شيئا جميلا جمعني به لا يستحق قطرة من دموعي !”