“لا أدري إن كانت هذه حقيقة أم لا .. لكني فعلاً أشعر أن الضوء يسبب بعض الصخب !”
“متى ألقاكِ صدفة غداً ؟”
“إن المَدرسة - هذه الأيام - في رأيي هي المكان الذي يتعلم فيه المرء أبجديات الإرهاب !”
“أعتقد أن كلمة (سوف) من الممكن أن تسبق أي فعلٍ في اللغة عدا (أحبك) .. حينها سيكون لا معنى لها !”
“إن مرأى قفاي لا يروقني.. لذا لا أحبذ أن أحدق به طويلاً !”
“بأي حقٍ تطالبني أن أنصر الأمة ؟!! .. كيف وكل شيءٍ في هذا الكون ضدي والظروف لا تساعدني ؟ .. كيف وبيني وبين جزر هاواي التي أحبها كل هذه المسافة ؟ كيف وأنا لا أستطيع أنا آكل ثمار المانجو طيلة أيام السنة ؟! ..ثم إن الشمس دوماً تشرق من الشرق وهذا يضايقني .... كلا .. لن أنصر أمتي !”