“آهلو كنتِ من الصادقينلما فارقني عشقُهولكنت أنا من الطيبات المقتنعات بوصاياكِالراضيات بما جاءهن من كنوز رجالهنالشاكرات العاشقات لبعولتهنالناسكات في حرمِك يا سيدة القدس آه لو كنتِ من الصادقين !!!لكنّك ضلالي .. يا عشتارضلالييا عشتار الأمس”
“يا ظلال القدس يا جنة الجنان / أسمعيني صوتكِّ وأسمعيني الأذانفالنصر قادم والعدو المحتل فان/ فقلوب رجال القسام مليئةٌ بالإيمان !أنا من لا يبيع ولا يهادن / أنا من بدين رب القدس دان !”
“ويا حب، يا من يسمونه الحب، من انت حتى تعذب هذا الهواء وتدفع سيدة في الثلاثين من عمرها للجنون ! ♥”
“أتموتين أيتها اللبؤة التي كنت أقدّسها؟أتتركين واهمةً بمَجدكِ مثلي تنبش بأظافرها قبور الحنين؟ لا بأس يا صاحبة الوعد الزائففليس للنساء خصيات يؤلمها الكَمدهي مَقتَل الرجال فقطوأنا لست رجلا لأكون أضعف منكفأبشري .. لن تستطيعي كيديولا الفضيلة ستمنعني عن البصق في وجهك في سلسلة ذرعها صبري سوف تُعلَّقين يا زائلةوعلى جسد تمثال سومري سوف أجلسوأمارس طقوس الغواية .. لِذاتي !! اصرخي من بين ذرّات ترابكوعودي وارجعيها إن كنتِ من الصادقين”
“الخبيثات للخبيثين، قيل لأرضٍ حَطيبةٍ: من تشتهين أن يكون زوجكِ لو كنتِ امرأة؟ قالت: الفأس!”
“كنتِ تذوبين فى سكرة من بهاء افتقدتها طويلاً”