“أفتقدتك لأنك معنا ...وغائب ,ولأن ألم الغياب بدا كخيط دقيق مضفور بخيط آخر ...من الزهو,ربما ..ومن الامتنان لك”
“ألم الغياب بدا كخيط دقيق مضفور بخيط آخر من الزهو ربما ،ومن الأمتنان لك”
“عندما تراودك أفكار وخواطر .. تتردد في تنفيذها .. ومن ثم يأتي من يصوغها لك بأسلوب آخر .. ويقدمها لك بطريقة مشهية .. تتأكد يقينا بأن ما دار في خلدك هو عين الصواب ..”
“لا أريد صباح شهداء آخر ! أريدك صديقًا طيبًا ،حيًا ، و مبتسمًا . أريدك حيًا ،من أجلك ،و من أجلنا . ألم يمكنك أن تدخر موتك ،و لو قليلًا ،لشئ آخر ،ربما ،أقل عبثًا من طلقات "القوى الخفية" ؟ هل كان من العيب أن تتحلى ،أيها الشهيد الجاهز دومًا للتضحية ، ببعض التروي، من أجلنا ؟”
“ربما لست من حقى ..ربما لست انا نصيبك ..... ولكنى سأكتفى بحبى لك”
“قد يكون هذا الشعور بالوجع ليس حبا واشتياقا وحنينا كما تظن ،، ربما كان جرحا من نوع آخر يسبب آلام كبيرة للقلب والروح ذلك لأنك لم تختار النهاية ولم تكتب سطورها بيديك .”