“أفتقدتك لأنك معنا ...وغائب ,ولأن ألم الغياب بدا كخيط دقيق مضفور بخيط آخر ...من الزهو,ربما ..ومن الامتنان لك”
“ألم الغياب بدا كخيط دقيق مضفور بخيط آخر من الزهو ربما ،ومن الأمتنان لك”
“يسبق القلب العقل احيانا ولكن من قال لك ان خوان دى استوريا سينتصر ؟ مازالت الثورة مشتعلة فى الجبال ومازال اهلنا هناك يواصلون جهادهم الملك واخوه الامير وقادة جيوشهم لهم الملك والعتاد ولكن فوق كل جبار عنيد ونحن اقوى لاننا اصحاب حق والله معنا”
“ما الذي استوقفه إذن ؟شيء ما في عينيها أو وجهها أو كلها يفتح لك باباً فتدخل من الظلام إلى النور ، أو تخرج من عتمة سجنك إلى الفضاء الرحب ، وتتعجب لأنك لم تع أبداًوجود ذلك الباب الموصد عليك .. فما الذي حدث ؟ هل تكون البنت من بنات الغجر التي يسحرن عقول الرجال فتملأ رؤسهم التهيؤات ؟”
“أمسى البكاء مبتذلا ، ربما لأن الدموع صارت تستحي من نفسها”
“امسى البكاء مبتذلا .. ربما لأن الدموع صارت تستحي من نفسها !”
“صار البكاء مبتذلاً، ربما لأن الدموع صارت تستحي من نفسها !”