“لم يقل لأحد لأنه لا يريد دراما. يكره الدراما ويكره أكثر تحميل الضحية عبء التعاطف مع مصابه. ماذا يعني أن يقف أمامك شخص ما ليبدي الأسف على مصيرك ؟ بم يفيدك هذا ؟! وما المفروض أن تفعله أنت صاحب المأساة، أن تخفف عنه أسفه ؟ لا شكراً لا يريد أياً من هذا.”

عزالدين شكري فشير

Explore This Quote Further

Quote by عزالدين شكري فشير: “لم يقل لأحد لأنه لا يريد دراما. يكره الدراما ويك… - Image 1

Similar quotes

“ماذا يعني أن يقف أمامك شخص ليبدي الأسف على مصيرك ؟”


“غاية ما تستطيع الكلمات أن تفعله هو أن تجعل حياتنا أجمل قليلًا، و أكثر إنسانية . و غاية ما تستطيع الطلقات أن تفعله هو حماية ضعيف مرة، أو تنفيذ حكم في فار من العدالة، أو تسوية حساب قديم، و لا شئ أكثر”


“هناك أشياء لا يمكن الجدل فيها، والعلاقة بين رجل وامرأة أحدها. لا يمكنك، مهما أوتيت من منطق أو عقل، أن تفهم علاقة رجل بامرأة ما لم تكن أنت هذا الرجل أو هذه المرأة.”


“الخطورة والأهمية لا تحتاج إلى سند من الواقع؛ يكفى أن تؤمن بها أنت ومن حولك. وكلما انغمست فى العمل وتقلصت حياتك خارجه أصبح من مصلحتك أن تؤمن بأهمية هذا العمل.”


“أحببت مرة لكنى هربت من هذا الحب لأنه سيكلفنى ما لا أحب.”


“لا أريدك أن تكبر وأنت تظنّ أنى رجل كامل، لا أخطئ ولا يأتينى الباطل ولا أجاهد مثل الكل نزعاتى وغضبى وغرائزى. أريدك أن تنسى هذه الدعاية الزائفة التى تروجها كتب الأطفال، وأنت ترانى كما أنا، رجلا من لحم ودم، بأخطاء أحاول تجنُّبها وغرائز أحاول ترويضها وخير أصبو إليه فأصيبه حينا وأخطئه أحيانا. لماذا؟ لا لأنى مهتمّ بشرح صورتى بقدر ما أنى لا أريدك أن تحاسب نفسك أنت بمقاييس غير واقعية. لا أريدك أن تقيس سلوكك على ما تظن أنه كمال بشرى ممكن، أبوك، فتظل طوال عمرك تشعر بالقصور وبأنك لا يمكنك أن تبلغ ما بلغه أبوك. لا أنا كامل ولا عظيم بأكثر مما يمكنك أنت، بأخطائك وترددك وشكوكك وضعفك أن تكون. كلنا هكذا، وتَذكَّر هذا وإن نسيت كل شىء آخر.”