“سيأتي إليك حين لم تعد تريده .. اليس هذا سبب كفيل ليجعلك تنتهي من إدمان حاجتك له ؟”
“فإما أن تعاملني بنفس صافية ، أو أن ترتقي في تعامك و ترحل .. و تجنب نفسك ، مرارة نفاقك اليومي لىّ .. و تجنبني ،وجع إكتشاف حقيقتك مستقبلًا”
“و كيف لقطتك أن تعد تحبك ، بعدما بدأ يشوب كفالتك لها ..إزدراء أعمى لها و لفصيلتها”
“خذ الأمور بسطحية كما تشاء ..و آمن أنك ع حق مطلق فيما تشاء .. و انسج شرنقتك كيفما تشاء .. و لىّ كل الحق أن أراك كما أشاء .”
“و إن لم تمت بشرف ، على الأقل اسعى لتعش بشرف !”
“وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُممن كثرة ما أثبتت لىّ الحياة مدى روعة و صدق هذه الآيةأحاول و أجتهد بشدة أن أستقبل الأشياء التي أكرهها .. بحفاوة مفرطة”