“المنتصرلو منحونا ألا لسِنَةْلو سالمونا ساعَةً واحِدةً كلّ سَنَهْلو وهبونا فسحةَ الوقتِ بضيقِ الأمكِنَةْلو غفروا يوماً لنا ..إذا إ رتكَبنا حَسَنَهْ !لو قلبوا مُعتَقلاً لِمصنَعٍواستبدلوا مِشنَقَةً بِماكنَةْلو حوّلوا السِّجنَ إلى مَدْرَسَةٍوكلّ أوراقِ الوشاياتِ إلىدفاترٍ ملوّنهْلو بادَلوا دبّابَةً بمخبَزٍوقايضوا راجِمةً بِمطْحنةْلو جعَلوا سوقَ الجواري وَطَنَاًوحوّلوا الرِّقَ إلى مواطَنَهْلحَقّقوا انتصارَهمْفي لحظةٍ واحِدَةٍعلى دُعاةِ الصّهيَنَةْ .أقولُ : ( لو )لكنّ ( لو ) تقولُ : ( لا )لو حقّقوا انتصارَهُمْ ..لانهَزَموالأنَّهُم أنفُسَهم صَهاينَةْ !”
“هزيمةُ المنتصرلو منحونا ا لا لسِنَةْلو سالمونا ساعَةً واحِدةً كلّ سَنَهْلو وهبونا فسحةَ الوقتِ بضيقِ الأمكِنَةْلو غفر و ا يوماً لنا ..إذا ا ر تكَبنا حَسَنَهْ !لو قلبوا مُعتَقلاً لِمصنَعٍواستبدلوا مِشنَقَةً بِما كنَهلو حوّلوا السِّجنَ إلى مَدْرَسَةٍوكلّ أوراقِ الوشاياتِ إلىدفاترٍ ملوّنهْلو بادَلوا دبّابَةً بمخبزوقايضوا راجِمةً بِمطْحنةْلو جعَلوا سوقَ الجواري وَطَنَاًوحوّلوا الرِّقَ إلى مواطَنَهْلحَقّقوا انتصارَهمْفي لحظةٍ واحِدَةٍعلى دُعاةِ الصّهيَنَةْ .أقولُ ( : لو )لكنّ ( لو ) تقولُ ( : لا )لو حقّقوا انتصارَهُمْ.. لانهَزَموالأنَّهُم أنفُسَهم صَهاينَةْ!”
“الممكن والمستحيللو سقط الثقب من الإبرة !لو هوت الحفرة في حفرة !لو سكِرت قنينة خمره !لو مات الضِّحك من الحسرة !لو قص الغيم أظافرهلو أنجبت النسمة صخرة !فسأؤمن في صحة هذاوأُقِرُّ وأبصِم بالعشرة .لكنْ ..لن أؤمن بالمرةأن بأوطاني أوطاناوأن بحاكمها أملاًأن يصبح، يوماً، إنساناأو أن بها أدنى فرقما بين الكلمة والعورةأو أن الشعب بها حرأو أن الحرية ..حرة!”
“عربٌ ولكن لو نزعت جلودهملوجدت أن اللُب امريكان”
“...أنا لو كنت رئيسا عربيا... لحللت المشكله وأرحت الشعب مما أثقله أنا لو كنت رئيسا... لدعوت الرؤساء ولألقيت خطابا موجزا عما يعانى شعبنا منه وعن سر العناء ولقاطعت جميع الاسئله... وقرأت البسملهوعليهم وعلى نفسي قذفت القنبلة!”
“دعوا صلاح الدين في ترابه واحترموا سكونه ،،لأنه لو قام حقا بينكم فسوف تقتلونه”
“الحلأنا لو كنت رئيساً عربيالحللت المشكلة…و أرحت الشعب مما أثقله…أنا لو كنت رئيساًلدعوت الرؤساء…و لألقيت خطاباً موجزاًعما يعاني شعبنا منهو عن سر العناء…و لقاطعت جميع الأسئلة…و قرأت البسملة…و عليهم و على نفسي قذفت القنبلة…”