“المنتصرلو منحونا ألا لسِنَةْلو سالمونا ساعَةً واحِدةً كلّ سَنَهْلو وهبونا فسحةَ الوقتِ بضيقِ الأمكِنَةْلو غفروا يوماً لنا ..إذا إ رتكَبنا حَسَنَهْ !لو قلبوا مُعتَقلاً لِمصنَعٍواستبدلوا مِشنَقَةً بِماكنَةْلو حوّلوا السِّجنَ إلى مَدْرَسَةٍوكلّ أوراقِ الوشاياتِ إلىدفاترٍ ملوّنهْلو بادَلوا دبّابَةً بمخبَزٍوقايضوا راجِمةً بِمطْحنةْلو جعَلوا سوقَ الجواري وَطَنَاًوحوّلوا الرِّقَ إلى مواطَنَهْلحَقّقوا انتصارَهمْفي لحظةٍ واحِدَةٍعلى دُعاةِ الصّهيَنَةْ .أقولُ : ( لو )لكنّ ( لو ) تقولُ : ( لا )لو حقّقوا انتصارَهُمْ ..لانهَزَموالأنَّهُم أنفُسَهم صَهاينَةْ !”
“هزيمةُ المنتصرلو منحونا ا لا لسِنَةْلو سالمونا ساعَةً واحِدةً كلّ سَنَهْلو وهبونا فسحةَ الوقتِ بضيقِ الأمكِنَةْلو غفر و ا يوماً لنا ..إذا ا ر تكَبنا حَسَنَهْ !لو قلبوا مُعتَقلاً لِمصنَعٍواستبدلوا مِشنَقَةً بِما كنَهلو حوّلوا السِّجنَ إلى مَدْرَسَةٍوكلّ أوراقِ الوشاياتِ إلىدفاترٍ ملوّنهْلو بادَلوا دبّابَةً بمخبزوقايضوا راجِمةً بِمطْحنةْلو جعَلوا سوقَ الجواري وَطَنَاًوحوّلوا الرِّقَ إلى مواطَنَهْلحَقّقوا انتصارَهمْفي لحظةٍ واحِدَةٍعلى دُعاةِ الصّهيَنَةْ .أقولُ ( : لو )لكنّ ( لو ) تقولُ ( : لا )لو حقّقوا انتصارَهُمْ.. لانهَزَموالأنَّهُم أنفُسَهم صَهاينَةْ!”
“:فظيعٌ كلّ قمرٍ، مريرةٌ كلّ شمس الحب اللاذع نفخني بخَدرٍ مسكر !حبّذا لو تَفجّرت عارضتي !حّبذا لو مضيتُ إلى البحر”
“لو عدت يوماً إلى ما كان ، لم أجدالحب الذى كان والحب الذى سيكون”
“-إذا كانت السلطة ملككم، فما الحاجة إلى الصراع؟ -لو كانت السلطة ملكنا لعدمنا الحاجة إلى الصراع حقًا، و لعدمنا، مع هذا العدم، سبب وجودنا أيضًا!-ظننت أن السلطة على هذه الأرض ملككم وحدكم!ابتسم الرجل باستخفاف. التفت إليه ليقول بلهجة تفضح خيبة أمل:-لو كانت السلطة ملكيّتنا حقًّا لاختلف الأمر، و لكنّ أهل السلطان وحدهم يعلمون يقينًا أنهم لا يمتلكون السلطة!”
“لو لوحة سويًا نرسمها ..لو بيت ..لو مدينة ..لو شوارع طويلة كأشواقنا ...لو لا تتدخل الاشجار حين نتشاجر”