“لا تسأليني ..لما أحبُ خديكِلما أشتاقُ كثيرًا إليكِ ولما غرقتُ في بحرِ عينيكِ ..لا تسأليني ..فليس لدي جواب .. وسعيدٌ أنا بهذا الحال !”
“هربتُ إليكِ ؛فكُوني الدَّليلَ إلى صَبوةِ الطِّينِ و السُّنبلةْ !هربتُ إليكِ فلا تسأليني ، و لا تعشقيني بعقلٍ رشيدٍ ؛أنا هاتكُ الرُّشدِ و الأسئلةْ !”
“لا تسأليني عن الكارثة،فأنا لا أجيد الحديث عن نفسي ..”
“لا تسأليني ما ترجوه أغنيتي . . بعض الطيور تغني وهي تحتضر”
“لا تسأليني عن سَعادتيفأنا رجُلٌ فقيرُ حُبٍ وقدْ أغناني اللهُ بكِ”
“لا تسأليني: كيفَ حَالي؟ إذا كُنْتِ تُحِبِّينَني حقّاً... إسْألي: كيفَ حالُ أصابعي؟”