“مقابلة مخترعين:عندما ذهب ميكو موتو إلى امريكا للدعايه للؤلؤ الزراعي، قابل المخترع الأمريكي أديسون الذي اخترع المصباح الكهريائي وأضاء ظلام الدنيا. قال له المخترع الأمريكي: " إنك حققت معجزه علمي".رده عليه ميكو موتو: " أنت أضأت العالم وأنا أضأت أعناق النساء، وإذا كنت في دنيا الاختراع قمرا كاملا، فانا أحد النجوم التي ليس لها عدد".عندما سمع أديسون هذه العباره بكى.وقال له ميكو موتو وهو ينظر إلى دموع المخترع الكبير:" لقد رأيت أعظم لؤلؤتين على خد انسان".وليس هناك انجح من النجاح نفسه.. فالنجاح هو اعظم لذه وأعظم غاية وأعظم قوة..”
“جمله لطالما رددها ملك الؤلؤ ميكو موتو: " لاتفرح بالنصر الكبير. النصر الصغير احسن.فالنصر الكبير يشبه قطرات الندى الكبيره، أنها تلمع فوق أوراق الشجر، ولكنها لاتبقى كثرا لنها كبيره وثقيله، ولذلك تسقط على الأرض.الانتصارات الصغيره فهي تشبه قطرات الندى الصغيره فهي تلمع وتبقى طويلا لأنها خفيفه !”
“لم يكن الفشل ليوهن عزيمة أديسون . فعندما فشلت 10.000 تجربة قام بها على مركم (بطارية) في إعطاء النتائج المرجوة ، حاول أحد أصدقائه أن يواسيه . عند ذلك قال له أديسون : لماذا ؟ أنا لم أفشل ، لقد اكتشفت 10.000 طريقة لا تؤدي إلى الهدف المطلوب ..”
“رسالة إلى مخترع الفياقرا: ياسيدي المخترع العظيم ، يامن صنعت بلسما قضى على مواجع الكهولة وأيقظ الفحولة، أما لديك بلسم يعيد في أمتنا الرجولة”
“وإذا آان الله قد اختار المرأة للبيت والرجل للشارع فلأنه عهد إلى الرجل أمانة التعمير والبناء والإنشاء بينما عهد إلى المرأة أمانةأبر وأعظم هي تنشئة الإنسان نفسه.وإنه من الأعظم لشأن المرأة أن تؤتمن على هذه الأمانة.فهل ظلم الإسلام النساء ؟!!”