“قد انتهى زمان الأشخاص الأشخاص العاديين وجاء زمان الأشخاص المتفوقين, والذين يملكون الغيرة على أمة الإسلام لن يقدموا لها شيئاً ذا قيمة إذا ظلوا في صفوف المتفرجين على الذين يعملون وينتجون, المتفوقون من أبناء هذه الأمة وحدهم هم القادرون على إضافة بعض النقاط إلى رصيدها”

عبد الكريم بكار

Explore This Quote Further

Quote by عبد الكريم بكار: “قد انتهى زمان الأشخاص الأشخاص العاديين وجاء زمان… - Image 1

Similar quotes

“إن من أهم صفات المفكرين أنهم يملكون القدرة على الاستجابة للمعلومات الجديدة , إنهم ينظرون إلى رؤيتهم للحياة والأشياء على أنها مشروع تحت التأسيس , أو أشبه بطبخة ما زالت فوق الموقد , ولهذا فإنهم لا يرون مشكلة في إضافة شيء من الملح أو الماء إليها ”


“النصر الخاص يسبق النصر العام ، وإن الأمة المنتصر ة على أعدائها هي أمة حقت نصراً داخلياً اولاً، وحقق كثير من أفرادها نصراً خاصاً على صعيده الشخصي قبل كل ذلك.”


“يدل بعض الدراسات على أن 50% من الخطوط العميقة في شخصية الطفل يتم رسمه في السنة الأولى وحين يبلغ السادسة يكون 80% من تلك الخطوط قد تم رسمه بالفعل ”


“في الماضي البعيد قامت مزاوجة في بنية التربية والتعليم بين علوم الشريعة والعلوم الحياتية والكونية، وقد أنجب ذلك الاقترانُ حضارة إسلامية زاهية باهرة، ثم أخذت علوم الحياة تنسحب من المناهج والحِلَق الدراسية شيئاً فشيئاً، حتى جهلت الأمة أبجديات المعرفة في الطبيعة والكون والصناعة ، ووصلت إلى الحضيض، واليوم ترتكب الأمة الخطأ نفسه على نحو معكوس، حيث تَرَاجع نصيب العلوم الشرعية في المناهج الدراسية في أكثر البلدان الإسلامية، كما تراجعت المفردات القيمية والأخلاقية في لغة التربية والإعلام، وكان حصاد ذلك: أعداداً كبيرة من البشر تحيط بالكثير من المعارف النختلفة، لكنها تجهل بدهيات وأساسيات في عباداتها ومعاملاتها! وصار لدينا اليوم كمّ هائل من المفردات التي تحث على النشاط والفاعلية والنجاح والتنظيم وحيازة الثروة وتحقيق الذات.. على حين تنوسيت المفردات التي تغرس أخلاق الصلاح والاستقامة والبعد عن الحرام، والإقبال على الآخرة..”


“اننا نريد من كل واحد منا أن يفكر هل يمكن أن يقدم نموذجاً في الحفاظ على الوقت أو النهم في القراءة, أو الحرص على صلاة الجماعة أو في الصدق أو التواضع أو خدمة الالاخوان أو بر الوالدين أو الغيرة على حرمات الله تعالى أو نصح المسلمين؟”


“الكبار في الرؤية الإسلامية الرشيدة هم الذين تمكنوا من الخروج من دوائر اهتمامهم بأنفسهم ومصالحهم ومتعهم الشخصية ليدوروا في فلك مصالح الأمة وحاجاتها ”