“أيها الصديق الذي عبرت حصاري كنافذة... كم أرى الأرض من خلالك خضراء!”
“لم نكن نعرف الخوف أبدا تسألني لماذا؟ لأننا كنا على يقين من أن الروح التي وهبنا إياها الله،هو وحده الذي يستطيع أن يأخذها وفي الوقت الذي حدده الله لا الوقت الذي حدده الأنجليز أو أي مخلوق على وجه الأرض”
“لم يكن عليَّ أن أقلبَه لأعرف ما جرى له، كانت رصاصة قد عبرت جبهته وخرجت من أعلى عنقه، كان الرصاص ينزل علينا من فوق مثل المطر”
“كم كان يلزمهم من الوقت حتى يتجرأوا على طرد الزيتون من أحواشهم”
“الصديق : آخر هو أنت”
“سبحان ربي , الذي يعمر القلوب بالحٍسان , كما يعمر الأرض بالبشر , و النهار بالشمس ,و الليل بالقمر و النجوم .”
“أيها الجيش، أيها الجيش، ليتك كنت لنا !!”