“لم أكن أتخيل أني سأجدك يوما..ولكني عندما وجدتك..أدركت إني كنت في حضنك دوما..وأن الحياة هي حروف اسمي تهمسها بعشق شفتيك..وأن الروعة هي قطرات دمي تجري في عروقك ..... ودموعي تذرفها مقلتيك .. وأن عينيك إعصارا يضربني..لا ينتهي سوي بين يديك ..”
“عندما أتخيل طعم الحنان بين يديك ...ويتلون فمي بنكهة عطشي لشفتيك ..عندما أتواري خوفا منك في متاهات عينيك ..و أنزلق بإرادتي في هاوية رغبتي فيك و عشقي لك..أدفن رأسي خجلا في صدرك ..... و أدمن عبق كتفيك ..غريقة أتشيث بهما ..أهرب منك .. لأجدني أعود ..فبوصلتي لا يوجد بها اتجاهات ..سوي حنيني إليك ..”
“و موج البحر في عينيك .. يلون أيامي بخفقاني بين يديك”
“بأستكشف الناس من أول وجديد.. وكما يقول رفعت اسماعيل "كنت ساذجة .. ساذجة.." ولن أستمر هكذا .. لا أحد ولاشيء يستحق .. وتبا لحياة تلك هي مفرداتها ..وإناس تلك هي قواعد اللعب عندهم ..لم أكن أعلم .. لم أكن أعلم”
“لم أكن أعرفك من قبل ؟! رأيتك عندما كنت أحط علي الأرض عندما أنكسر جناحي مرة .. وكيف للطيور في عليائها أن تري صغار الحشرات”
“تشدني نحوك .. فأهرب بشقاوة من بين يديك .. أجري وأنا أضحك مختبئة منك .. تعرف وأعرف أنك تجدني بكل سهولة..لأنك كما المغناطيس تجذب قلبي إليك..فتنظر إلي من بعيد مبتسما..تجدني أعود راكضة أتواري خجلا في حضن عينيك..وأهمس بعشقي بين شفتيك..”
“وقفة مع النفس .. و أول قرار صعب كنت أرفضه منذ عقود : أولئك الذين أخذوا مني الأمل و لم يعطونني سوي الألم .... لا أريدكم في حياتي مرة أخري ....”