“تعاودني ذكراك كل عشيةويورق فكر حين فيك أفكر.. وتأبى جراحي أن تضم شفاههاكأن جراح الحب لا تتخثر أحبك . لا تفسير عندي لصبوتيأفسر ماذا ؟ والهوى لا يفسر”
“في الشعر.. لا يوجد شيءٌ اسمه استراحة المحارب ولا يوجد إجازاتٌ صيفية ولا إجازاتٌ مرضية ولا إجازاتٌ إدارية فإما أن تكون متورطاً حتى آخر نقطةٍ من دمك وإما أن تخرج من اللعبة..”
“أكرر للمرة الألف أني أحبك.. كيف تريدينني أن أفسر ما لا يفسر؟ وكيف تريدينني أن أقيس مساحة حزني؟ وحزني كالطفل.. يزداد في كل يوم جمالاً ويكبر..”
“حتّى النجومُ تخافُ من وطني ..ولا أدري السَّبَبْ ..حتّى الطيورُ تفُرُّ من وطني ..و لا أدري السَّبَبْ ..حتى الكواكبُ .. والمراكبُ .. والسُّحُبْحتى الدفاترُ .. والكُتُبْ ..وجميعُ أشياء الجمالِ ..جميعُها .. ضِدَّ العَرَبْ ..”
“انا نوعٌ من الصبّار لا يعطي ولا يثمر أنا حزني رماديّ كهذا الشارع المقفر حياتي مركب ثَمل تحطم قبل ان يبحر وأيامي مكررة كصوت الساعة المضجر”
“فما مات من في الزمان أحبّ , ولا مات من غرّدا”