“ملك بلا ريبة ,كالملك بلا عرش”
“الذين يكرهون الوجودية، يكرهون نوعاً من التفكير لا يشل إرادتهم ولا يريحهم من الاختيار، لأنه تفكير بلا معجزات بلا كرامات بلا أضرحة، تفكير بلا ملائكة بلا شياطين، بلا جنة بلا نار، بلا عذاب بلا عقاب .. إنه تفكير بلا مقابل!”
“أنا رجل بلا امرأة.. بلا حقل للقمح.. بلا كرة للعب .. بلا ذكريات مضيئة.. بلا طريق للمستقبل .”
“يمكن أن يتحمل المرء الحياة بلا مأوى..بلا مأكل..بلا مشرب(ربما بضعة أيام)..بلا ثياب..بلا سقف..لا حبيبة..بلا كرامة..بلا أسرة(باستثناء صفية)..بلا ثلاجة..بلا جهاز هاتف..بلا جهاز تلفزيون..بلا ربطة عنق..بلا اصدقاء..بلا حذاء..بلا سروايل..لا فلوجستين..بلاو واق ذكرى..بلا أقراص للصداع..بلا مؤشر ليرز..لكنه لا يتحمل الحياة بلا أحلام..منذ طفولتى لم أجرب الحياة بلا احلام..أن تنتظر شيئاً..أن تحرم من شئ..أن تغلق عينيك ليلاً وان تأمل فى شئ..أن تتلقى وعداً بشئ..فقط فى سن العشرين أدركت الحقيقة القاسية،وهى أن على أن أحيا بلا أحلام..”
“لا كفاح بلا عقيدة، ولا حياة بلا عقيدة، ولا إنسانية بلا عقيدة”
“إن العجب كل العجب أن يعيش الناس يلا مقاصد , أى بلا أرواح , فالفقه بلا مقاصد فقه بلا روح , و الفقيه بلا مقاصد فقيه بلا روح , إن لم نقل إنه ليس بفقيه . و المتدين بلا مقاصد متدين بلا روح , و الدعاة إلى الإسلام بلا مقاصد هم أصحاب دعوة بلا روح . فأنى نتفقه حقيقة , و نتدين حقيقة و ندعوا إلى الإسلام حقيقة.”