“وكلمة ( الحمد لله ) هذه هي الصيغة التي علمنا الله أن نحمده بها ، وإلا فلو ترك لنا حرية التعبير عن الحمد ولم يحدد لنا صيغة نحمده ونشكره بها لاختلف الخلق في الحمد حسب قدراتهم و تمكنهم من الأداء ، وحسب الله قدرتهم على استيعاب النعم ، ولوجدنا البليغ صاحب القدرة الأدائية أفصح من العيي والأمي . فتحمل عنا جميعًا هذه الصيغة ، وجعلها متساوية للجميع ، الكل يقول ( الحمد لله ) البليغ يقولها ، و العيي يقولها ، و الأمي يقولها.”
“انظر في نفسي وحولي.. فأجد ملايين النعم التي أنعم الله بها عليّ ! اللهم لك الحمد حتى ترضى.. ولك الحمد إذا رضيت.. ولك الحمد بعد الرضى.”
“الله ينزل بنا البلاء و الإبتلاء و معه يعطينا الرفق و اللطف الحمد لله كلماتى فاطمة عبد الله”
“و من لم يرض بذهب المعز فسيفه -و الحمد لله- مسلول و مسموم!”
“إنظروا للسماء و إستغفروا فعلى قدر إتساعها يغفر الله الذنوب و أكثرو إرفعوا الأيدي للسماء و إملأوها بأمنياتكم و على قدر إزدحامها فإن الله يعطي و أكثرو إبتسموا في السماء و قولوا الحمد لله فإنها تملأ الميزان و ربما أكثر”
“الحمد لله الذي لم يجعل بيننا وبينه وسيط .. دوماً لك الحمد يامن أقرب إلينا من حبل الوريد”