“كُلَّمَا كَتَبْتُ أُولَدُ مِنْ جَدِيدٍ”

“كُلَّمَا كَتَبْتُ أُولَدُ مِنْ جَدِيدٍ”

“إِلَى اللُّغَةِ الَّتِي كُلَّمَا حَاوَلْتُهَابَاغَتَتْنِي بِاحْتِمَالاَتِهَا”

“حَتْمًا أَعْشَقُهُأَبْعَدَ مِنْ كُلِّ اتِّجَاهٍأَوْسَعَ مِنْ كُلِّ مَدًىأَقْرَبَ مِنْ حَبْلِ الْوَتِينِ..إِلَى مَا لاَ نِهَايَةَ.”

“أَنَا أُنْثَى..كُلَّمَا صَفَعَتْهَا رِيحٌتُعَاوِدُ نَبْشَ مِلَفَّاتِ التَّارِيخِلِلْبَحْثِ عَنِ فَارِسٍ سَيُحَاربُ الطَوَاحِينَ فِي طَرِيقِهِ إِلَيْهَا،فَتُرْخِي لَهُ الْجَدِيلَةَ.. لِيَصْعَدَإِلَى شَاهِقِ الْقَلْبِ.”

“أَيُّهَا الْفَارِسُ الْمُنْتَظَرُبِاسْمِ الْحُبِّ، إِيَّاكَ أَنْ تَقْتُلَنِي..أَمَا مِنْ مَفَرٍّ مِنْ فَأْسِ الْغَيْرَةِيَجْتَثُّ أَيْكَ الْحُلُمِ؟”

“فَوْقَ رُقْعَةِ الشَّوْقِأَلْقَى حَجَرَ النَّرْدِفَاسْتَقَرَّ بِالْقُرْبِ مِنْ قَلْبِي.”