“تندفع المشاعر بداخلي لدرجه تربكني حتى إنني لا أجد من الكلمات ما يعبر عنهاولكنها حاله جميله…”
“أكتب لأنني لا أجد أحياناً من يكتب ما يدور بخاطري فأقرأ له ، لأنني لم أجد حتى الآن من يفهمني أكثر مني !”
“زمان.. كنت أهربإذا رأيت صرصارا .. وكنت أثور عندما يذكرني إنسان ما إنني فقير .. والآن .. ماتت في نفسي الأشياء الحية.. لم تعد تهز قلبي المشاعر البسيطة.. من البيت للقطار ..من القطار للكلية للقطار للبيت ..دوامة لا تنتهي .. حشد طويل من الكلمات والكتب.. والأحلام الكبيرة تتضاءل .. تنزوي.. يخفت بريقها وتوشك على الإنطفاء”
“لا تندفع بإتجاه أحد، ما لم تكن متأكدا أن لمشاعرك قيمة هناك.”
“في عالم لم يعد يؤمن بشيء، لا أزال أؤمن بقوة الكلمات...في عالم لم يعد يؤمن بالمعجزات، لا أزال أؤمن بقدرة الكلمة على صنع المعجزات.. بل إنني أؤمن أن اختياره -عز وجل- للكلمة لتكون وعاء المعجزة الأخيرة للرسالة الخاتمة، يحوي دلالة عميقة على ما أؤمن به من قوة الكلمات..”
“من شعور الوحدة يتولد الخوف والرهبة والانتظار ورغبة التخفي والصراخ والاتحاد مع شيء ما وآلاف المشاعر الأخرى التي تعجز عنها كل الكلمات .. حتى في الأوقات التي يكون الإنسان مع الآخرين, يحس أنه في الصحراء وحيد , وأنه يواجه عدوًا أقوى منه آلاف المرات .. وهذا العدو لا يمكن أن يُقاوم , لكن من الضروري مصادقته , أو الاحتيال عليه , والاذعان إلى شروطه ..”