“فلنحبّ الحب، الذي استنفد ثمرتَه، وتداعي / بصورته وسلطته في التراب: / أنتِ وأنا الضياء الذي يبقى، / وشوكته المرهفة النهائية”
“تالله لو جددوا للبدر تسمية...لأعطي اسمكِ يا من تعشقُ المُقلكلاكما الحسن فتانا بصورته....وزدت أنكِ أنتِ الحب والغزلوزدت يا حبيبتي أنكِ أنتِ”
“ان الذكرى هي الكفن الذي نلف به مشاعرنا القديمة حتى لا ياكلها التراب والذكرى منطقة بعيدة عن الحب انها التابوت الذي تدفن الحب فيه لكي نزوره جينما نريد . والذكرى اخر الانفاس التي نشعر بها في الحب انها اللحظات الاخيرة انها نوبة سكون ابدية .”
“صلّي لأن الحب الذي يغدو حقيقة ينتشر في الجسم , لأن الحب الذي يغدو عقلاً يندفن في المادة البنفسجية . لأن الحب الذي يغدو صمتاً يرقد في لبّ العظام .”
“أحسنُ الحب ذاك الذي / متى أُدرك مرةً / يُكتب دفعةً واحدة. / ولكن أنتِ / أحببتكِ كما يُحب البحر”
“وكل الذي فوق التراب تراب”