“تلك التي تختلس ملامحها بطرف عينيك في المصعد إعجاباً .. قبل أن تفتعل حديثاً لا معنى له.”

أحمد مراد

Explore This Quote Further

Quote by أحمد مراد: “تلك التي تختلس ملامحها بطرف عينيك في المصعد إعجا… - Image 1

Similar quotes

“كانت نوع ثالث .. نوع يسلبك كل فرصة في الرحيل عنه .. تلك التي لا تعلم كم ستبقى معها .. ولن تبحث عن إجابة .. فقط ترغب في أن تراها كل يوم .. كل ساعة .. تصغي لها ولا تسمع .. تسبح في ملامحها .. تتأمل أصغر تفاصيلها .. والعيوب التي أصبحت تحبها .. فقط لأنها فيها”


“قبل أن تذبحني الكآبة بسكين مُتبلد .. قبل أن تجثم فوقي الذكريات .. تلك المسامير الصلبة المغروسة في صدري .. أتململ في جلستي سجين كرسي أبكم لا يعلم بأي الكلمات يواسي شبحا تنهشه الخواطر .. كم أختنق .. ببطء .. أمسك القلم .. محاولا أن أكتب .. أضغط على رأسه .. أستنفر بقايا الحبر فيه .. أستنطقه .. استحلفه أن يفرج عما في خلاياي .. أن يروض أعتى شروري .. يكبح كراهية تستعر في أعماقي .. يسكت بركانا يغلي .. يجد ترياقا للسم المنقوع في رئتي .. أو حتى ينغرز في صدري”


“لم نصحو دائما قبل النهاية ؟! قبل سقوطنا من سلم وقبل حريقنا في فرن.. وقبل أن يمزقنا وحش.”


“‎"حين أطلت النظر لمحت خيالا مهزوزا لجسم يقف خلف شريف لم أكن قد لاحظته أول مرة جسم اسود يتكئ على أربع قوائم , شكل أقرب لكلب! كلب أسود! قبل أن أضغط (+) على لوحة المفاتيح لأزيد تكبير الصورة شعرت به قد تحرك نحوي هنا انتابتني الرعشة ,تلك البرودة التي تعتريك حين تدرك أنك لست وحدك في الغرفة وتنصب شعر جسدك كجمهور استاد يصنع موجة تشجيع.”


“هناك شخص تعي تماما أنه -بلا جدال- سيمزقك غلا بعد طعنك,ثم يضع في زهو بصمات كفه ملطخة بدمائك على حائط بطولاته,ولن يكتفي حتى يسلخك حيا بسكين خشبي قبل أن يفرش جلدك على الأرض سجادة لضيوفه,سيضع نابك فخرا في سلسلة على صدره ويصنع من جمجمتك منفضة لسجائره..))لم تعطيه فرصة الاستمتاع بكل تلك الOptions مجانا ؟ لم لا تغلق عينيه ببصقتك أو تحشر في حلقه نعل حذائك ؟”


“طلبت من السائق إخراس (فردة الجزمة) الذي يغني في الكاسيت، قبل أن أغوص في الكنبة الخلفية ألملم أفكاري.”