“لا يعظم الذنب عندك عظمه تصدك عن حسن الظن بالله تعالى فإن من عرف ربه استصغر فى جنب كرمه ذنبه”
“لا يعظم الذنب عندك عظمة تصدك عن حسن الظن بالله، فإن من عرف ربه استصغر في جنب كرمه ذنبه”
“بقدر ما يصغر الذنب عندك يعظم عند الله ، وبقدر ما يعظم عندك يصغر عند الله .”
“أما قلة الاكتراث بالواجب، وسرعة التهاوى على المحرم فلا يمكن أن يكونا فى نفس تحسن بالله تعالى الظن، بل هما فى نفس صدق عليها إبليس ظنه.ومن التلاعب بالألفاظ أن ترى أمما جاهلة بالله تعالى، تمرق فى حدوده، وتهدر أحكامه، وتؤمل مع ذلك فى نعيمه ورضوانه بدعوى أنها تحسن الظن بالله تعالى.ومن أدعياء التدين من يشغب على قواعد الدين، ومن يجرئ العامة والخاصة على الإفلات من ربقته باسم الأمل فى الرحمة، والتعويل على حسن الظن.الجانب العاطفي من الإسلام”
“حسن الظن بالله منحة الهية للمؤمنين لتحقيق مرادهم”
“أفضل صداقة هي صداقتك لنفسك ،، فتصالح معها وأحسن بها الظن بالله ،، فإن من أعظم ما يُعطى المؤمن حُسن الظن بالله جل وعلا”