“تتوقُ إلَيكِ النفسُ ثمَّ أرُدُّها . . حَياءً ومِثِلي بالحَياءِ حَقيقُأذودُ سوام الطرف عنكِ وما لهُ . . عَلى أَحَدٍ إلاّ عَلَيْكِ طَرِيقُفإني وإن حالتِ صَرمي وهَجِرتَني . . عَلَيْكِ مِنَ کحْدَاثِ الرَّدَى لَشَفِيقُ”
“أريدُ سُلُوّاً عَنْكُمُ فَيَرُدُّني . . عَلَيْكِ مِنَ النَّفْسِ الشَّعَاعِ فَرِيقُ”
“سَيظهرونَ مِنَ العَدم. يَجرّون الذيول والعمائم، عَلى وُجُوههم أقنعة الدَم والمَوت، وسَيقسِمون أنّهم مَن تَلقى أول حَجَر، عَلى جسر الخُلود!”
“وما بين فصل الخريف، وفصل الشتاءْهنالكَ فصلٌ أسميهِ فصلَ البكاءْتكونُ به النفسُ أقربَ من أيّ وقتٍ مضى للسماءْ”
“لَقَدْ خِفْتُ ألاّ تَقْنَعَ النَّفْسُ بَعْدَها . . بشيءٍ مِنَ الدُّنيا إن كانَ مَقنَعاوازجر عنها النَّفس إِذا حيلَ دُونَها . . وَتَأْبَى إليها النَّفْسُ إلاّ تطَلُّعا”
“معظم العلاقات الفاشلة مع الطرف الآخر تكون بسبب الجهل بمصدر الخلاف، وما إن يكتشف، فسنعتبر أن المشكلة قد حُلّت”