“أَلا يا لَيتَ لَحدَكِ كانَ لَحدي . . إِذا ضَمَّت جَنائِزَنا اللَحودُ”
“لَقَدْ خِفْتُ ألاّ تَقْنَعَ النَّفْسُ بَعْدَها . . بشيءٍ مِنَ الدُّنيا إن كانَ مَقنَعاوازجر عنها النَّفس إِذا حيلَ دُونَها . . وَتَأْبَى إليها النَّفْسُ إلاّ تطَلُّعا”
“عيناكِ يا قَمَرياعتذاراتُ السَّمَاعن كلِّ مَا عانيتُأو سأُعانِيمَا كانَ مِنْكِوما يكونُغَفَرْتُهُعن أيِّ ذنْبٍ-بَعدُ-يعتذرانِ ..”
“إِذا زَهِدَ المَرءُ أُبدِيَ لَهُ الودّ حَتّى إِذا أَبدى الود زُهِدَ فيه”
“كأنَّكِ لَم تَكوني في حياتيولا لا .. لن تَكوني في مَماتيوليسَ الوقتُ عندي وقتَ دَمعٍولا وقتًا لسَردِ الذكرياتِأجلْ قد كانَ حُبًّا ذاتَ يومٍوضاعَ الحبُّ منَّا يا حياتي”
“إِذا اســتقبَلَتْ نَفسُ الكَــرِيمِ مُصابَهـا بِخُــبثٍ ثَنَــتْ فاسـتَدبَرَتْهُ بِطِيـبِ”