“لو يعرفَ كُلُّ القديسينَ في العالَمِمكانة وقداسَةِ عينيكِ عنديلترَكوا كلَّ كنائِسَ الأرضِوقبَّلوا يديكِ كي يدخـُلوا الجَنة”
“إذا كانَ التسَكُعَ في حاناتِ يديكِ حَرامٌفإنَّ السُقوطَ سُكراًفي أزقةِ عينيكِ واجـِبُ”
“لي غايتانِ في حُبِكِ: أنْ أكونَ عنترة وتكوني عبلة العامريةلي غايتانِ في صوتِكِ: أنْ أسمعَ الموسيقى وتكوني السيمفونية الكُبرى.لي غايتانِ في عينيكِ: أنْ أرى بِحاري وتكوني غرَقي الذي أتمَناه.لي غايتانِ في يديكِ: أنْ أقرأ مُستَقبَلي وتكوني قاتِلَتي دونَ قَتلْ.لي غايتانِ في كتِفيكِ: أنْ أرسُمَ قصائِدي وتكوني مزارَ نبضاتي”
“الجنونُ فريضَتي عندما أتعبدُ في كنائِسِ عينيكِ”
“في إخضِرارِ عينيكِ غاباتُ سَروٍوعلى رمشيكِ حَدائِقٌ مُعَلقة”
“مِنُ قبلُكنتُ أنحَني برأسي كي أشعِلَ سيجارَتيأما الآنفإني سأنحَني كي أقَبِلَ يديكِ الرائِعَتين”
“حتى لو أني بعتُ عُمري مِنْ أجلِكِسأشتَري الثاني كي أحِبَكِ فيه”