“سب رجل الإمام الشعبي، فقال الشعبي : (( إن كنت كاذباً فغفر الله لك ، وإن كنت صادقاً فغفر الله لي ))”
“كانَ الإمام الشافعي ماشياًفاذا برجُلٍ يسبقهُ يُناجي ربهويقول : يارب ……هل أنتَ راضٍ عني ؟فقال الشافعي : يا رَجُل .وهل أنتَ راضٍ عن الله حتى يرضى عنك؟قال الرجل : كيف أرضى عن ربي وأنا أتمنى رضاه ؟قال : إذا كان سرورك بالنقمةِ كسروركَ بالنعمة .فقــد رضيتَ عن الله .عندما يغلق الله من دونكَ بابًا تطلبه ،فلا تجــزع و لاتعترض ، فلرُبما الخيرة في غلقهِ ،لكن ثق أنَّ بابًا آخر سيفتح لك ينسيك همّ الأول .-{فَإنَّ مَعَ العُسْرِ يُسْراً (5) إنَّ مَعَ العُسْرِ يُسْراً}[سورة الشرح]_ ” ووقتها ستُدرك معنى قوله تعالى : “يُدَبِّرُ الأَمْرَ”
“ولا حزن يدوم ولا سرور ..... ولا بؤس عليك ولا رخاءإذا ما كنت ذا قلب قنوع ..... فأنت ومالك الدنيا سواءومن نزلت بساحته المنايا ..... فلا أرض تقيه ولا سماءوأرض الله واسعة ولكن ..... إذا نزل القضا ضاق الفضاءدع الأيام تغدر كل حين ..... فما يغني عن الموت الدواء”
“فقيهاً وصوفياً فكن ليس واحداً *** فإني وحق الله إياك أنصح فذلك قاسٍ لم يذق قلبه تقى *** وهذا جهول كيف ذو الجهل يصلح”
“ألا يمكن أن نكون إخوة، وإن لم نتفق في مسألة؟!.”
“إذا أصبحت عندي قوت يوميفخل الهم عني يا سعيد..!!؟و لا تخطر هموم غدٍ بباليفإن غداً له رزق جديدأسلم إن أراد الله أمراًفأترك ما أريد لما يريدو ما لإرادتي وجه, إذا ماأراد الله لي ما لا أريد”
“إن الله خلقك حُراً.. فكن حُراً كما خلقك”