“هُتافي يعودُ إليّ مع قَرْعِ نَعْلِكَ عند بابي”
“الحزن ينتعل الخفّ الشتويو ينتظر صوتككم أخاف أن يحضر الثلج و تتأخّرالوقت الآخذ في المطر الفرح الآخذ في الضجرو أنتهناك حيث أنتيتساقط غيابك ثلجاً عند بابي”
“***أسيرُ مع الناسِ, في المَهرجانات:أُُصغى لبوقِ الجُنودِ النُّحاسيّ..يملأُُ حَلقي غُبارُ النَّشيدِ الحماسيّ..لكنّني فَجأةً.. لا أرى!تَتَلاشى الصُفوفُ أمامي!وينسرِبُ الصَّوتُ مُبْتعِدا..ورويداً..رويداً يعودُ الى القلبِ صوتُ الكَمانْ!”
“أحب الناس إليّ من رفع إليّ عيوبي .”
“أتأكدُ مما وضعتُ يدي عليه، كل موضع يبدو كأنه الغاية، المحطة القصوى التي لا تليها أخرى، لكن عند لحظة معينة، موضع بعينه، ربما مع الحركة، مع النظرة، مع حلول خاطرة وافدة، مع بلوغ نَفَس معين، إن شهيقًا أو زفيرًا، ربما مع دفقة قلب. تُرى كم دقّة، كم خفقة منذ رجفة الأولى حتى رعشة الأخيرة، هل يمكن الإحصاء والتدقيق مع مراعاة التمهل والهروع خاصة عند تحقق العشق؟”
“الفراق يدق بابي،كطرطقة الدف السعيد ,,”