“المرأة الاستثنائية المثقفة الواعيهعندما يُغريها حب مافلا تتوقع منها ان تحب فيلسوفولا رجل انضج منها ولا رجل يرتدى نظارةربما تحب رجل سطحى التفكيريتعارض مع عمق وعيهاارغمها على الحبففى الحب يصنف الرجالرجل يصلح للحب ورجل لا يصلحفهى امام الحب تترك جميع تَمدينها وثقافتهاتقلع جميع الكتب عنهاتتخلى عن طقوسها و عن كلماتهالتدخل الحب بقلبها فقطتنسى جميع النصائح والتجارب التىاكتسبتها من الكتبلتتعامل بغريتها الأنثوية مع حبيبهاتتكلم بلسان المرأة بداخلهالا تنصت لاى تعليمات إلا لصوت قلبها”
“يتهموننا بتعدد المرأة على أن تكون زوجة لها حقوقها وواجباتها -بقوة الشرع والقانون- نافذة مؤداة؛ ثم لا يتهمون أنفسهم بتعدد المرأة خليلة مخادنة ليس لها حق على أحد ولا واجب من أحد، بل هي تتقاذفها الحياة من رجل إلى رجل، كالسكير يتقاذفه الشارع من جدار إلى جدار.”
“أن تكون المرأة شاعرة فهذا أهون على الفحولة من أن تكون منظرة وناقدة وصاحبة رأي وفكر ونظرية.”
“حيثما وجد قهر واستغلال لابد أن يصيب المرأة منهما القسط الأوفر، وحيثما وجدت الحاجة إلى حشر كائن ما في وضعية المهانة، لابد أن يقع الاختيار على المرأة. ولكن الواقع أن طبيعة المرأة لا علاقة لها بهذا القهر.”
“إن كنتَ تظنُّ أنّ النهايات السعيدة لا تكونُ إلا في الروايات...فاجعل حياتك روايتك...واحرص على أن تكون نهايتُها سعيدة...”