“حتى لو لم يأت الخلاص، فأنني أريد مع ذلك أن أكون جديرا به في كل لحظة”
“أريد فلاةً أوسع للركض ، للاندفاع ، أريد أن أكون حرًّا حتى آخر كلمة ..”
“أنا لا أريد أن أموت وأنا مخدرة. أريد أن أكون مفتوحة العينين وأنا أودع الدنيا. ولا أريد أن أودعها بإختياري. لم أجري الجراحة لأني لا أريد أن أفرط في يوم يمكن أن أعيشه. لن أفرط في هذه الهدية بإختياري.”
“مع كل الأهوال التي تعصف به , لم يتراخ لحظة , بل جدَ وسعى حثيثًا للعثور عليها , ناذرًا لها حتى الرمق الأخير من روحه , فالحياة بدونها موت بطيء لامعنى لها .”
“قال الفتى: ولكنني لا أريد ذلك أيضا. في الحقيقة يا والدي أنا لا أريد أن أكون حدادا. سأله الأب بدهشة بالغة: إذاً ماذا تريد أن تكون وقد وُلدت في قرية الحدادين؟! أجابه الفتى: لستُ أعرف الآن. لم أكتشف ذلك بعد. لكنني كلما أغمضتُ عينيَّ رأيتُ شجرة عملاقة لها أزهار بيضاء.”
“لم نتجادل و لو مرة واحدة, كان كل منا يعرف تماما ماذا يريد الآخر منه,و مع ذلك فقد انتهت العلاقة.توقفت ذات يوم كما لو أن الفيلم خرج عن الشريط”