“تشكو اليه وجعها فيطمئنها " كلنا ف الوجع سواء ”
“تشكو إليه وجعها، فيطمئنها "كلنا في الوجع سواء " هذه المرة يعجز عن عد قطرات الدمع المتولدةفقط يشعر بها تشق طريقها على وجهه الذي أضناه الحزن وأتعبه البكاء،ويشعر بطعمها المالح على جوانب شفتيه عادت ذاكرة الأشياء ترف حواليه، ولا تتحرك يداه لتتخلص منآثارها .. تُطمئنه "حسبك أنها سقطت عنك.. فعلها تغسل من الروح ما اشتهت" ينهكه البكاء .. فتستدركه "علها توجع الآن ثم تغدو فلسفة .. " يصمت قليلاً.. ثم ينظر إليها، فتدرك أنه قد آمن بالوجعوكفر بالفلسفة .”
“كلنا ف الأصل واحدمخلوقين من ماء مهينليه نكون أبيض وإسود كلنا ف الأصل طين ؟”
“كان لازم انساهامش علشان الوجع اللي ف قلبيولا علشان الجرح اللي ف روحيولا علشان اي شئ تانيغير انهاتستحق انها تنسي”
“قلبى أنا صندوق شايل وجع جواه يرمى الوجع ويروق و ف ثانيه تانى يملاه !!”
“الحياة المعاصرة لا تشكو من متوكلين لايعملون, وإنما تشكو من عاملين لا يتوكلون”