“ان اقسي ما اعانيه في محنتي اني اسعي الي الناس هربا من نفسي ... و اخلو الي نفسي هربا من الناس ...و كلما شعرت بالحزن و الناس معي غلبني حيائي منهم فابتسمت... و كلما وجدتني وحدي حاولت ان انسي.. و لكن كيف ... لقد كانت هنا ...و هي الان ليست هنا..”

كامل الشناوي

Explore This Quote Further

Quote by كامل الشناوي: “ان اقسي ما اعانيه في محنتي اني اسعي الي الناس هر… - Image 1

Similar quotes

“يارب فيما خلقتنا و تركتنا/نهب الظلام فلا ضياء و لا سنا و ندب فوق الأرض و لاندرى بها و/ و ندب فوق الأرض و لا تدرى بنا انا من أنا أنا من أكون: وسيلة أم غاية , أنا لست أعرف من أنا / و هم يساورن ملحدا فيروعه/و يخافه من كان مثلى مؤمنا .”


“يعتقد الواعظون انهم كلما غالوا في وعظهم و صعدوا في نصائحهم الي اجوازالسماء كان ذلك ادعي الي تحسين اخلاق الناس و الي السمو بها فهم يظنون ان الواعظ بتحليقه هذا يستطيع ان يرفع اخلاق الناس معه كأن الامر عندهم يشبه ان يكون سحباً آلياً نحو الافق الاعلي”


“و مما تجدر الاشاره اليه ان كل انسان فيه عيب من العيوب لا يخلو من ذلك احد و قد قيل قديماً : جل من لا عيب فيه ..هذا و لكن يعتقد الواعظون بأن السلف الصالح كان معصوماً من العيب و بهذا يريدون من الناس جميعاً ان يكونوا من طراز السلف الصالح ..من يدرس حياه السلف الصالح دراسه موضوعيه يجدهم كسائر الناس يخطئون و يتحاسدون و يطلبون الشهره كما يطلبها كاتب تلك السطور لقد كانوا بشراً مثلنا يأكلون و يمشون في الاسواق و لكن الواعظين جعلوهم من طراز الملائكه لكي يحرضوا الناس علي اتباع مسلكهم في الحياه”


“ومن هذه الأوثان التى سيعبدها الناس الكرامة القومية، والوطنية، و الولاء، و الحرية، و الطاعة لأولى الامر ،و القانون و سيسمون ذلك الفضائل المدنية .وهناك أوثان أخرى يسمونها الفضائل كالشجاعة، و التضحية، و الصالح العام . وسيعكفون على تقديس النجاح ،و التفوق .وستبلغ بهم عبادة الاوثان ان يقتلوا أنفسهم دفاعا عن أعلام جيش أو دولة أو حدود دولة أو ردا لكرامة ملك . كل هذه أوثان يعبدها الناس وقد لا يكون فيها ضرر حتى تصطدم بالضمير أى بأمر الله عند ذلك يكون الخضوع لها و عبادتها من دون الضمير كفرا و شركا و ضلالا دون إثمها ما تكون عليه عبادة الاصنام , إن من يعبد الدين نفسه عبادة تحمله على أن يتخطى حدود الضمير فيؤذى الناس فى سبيل حماية الدين يكون قد اشرك بالله”


“و لكن قدر لاول ثورة شعبية مصرية ان تنحسر موجتها و ان تنكسر شوكتها . و السبب أن الثورة رغم عنفها و قوتها كانت بلا قيادة . صحيح ان الغضب كان فى قمته , و سخط الناس كان بلا حدود , و لكن عدم وجود قيادة جعل الناس تفقد الرؤية الصحيحة و تخطئ الهدف.”


“موت من الشعب شهيد يطلع بداله مليونخلينا نقول كده بما ان كل الناس الي بيحكمونا بيتعاملوا معانا من منطلق كسر الضلع و كسر العين و كسر كل حاجة !!”