“خلاص مابقالوش لازمة الكلام.. ولاتلوم حد غير نفسك .. إنك فكرت في يوم تدي الأمان للزمان .. وتفتكر يا مسكين إن الوهم ممكن كمان .. يصبح حقيقة .. علي إيد إنسان”
“خايفة أصدق .. تطلع حلم.. والأحلام غير في المنام مابتجيش .. وأنا ياعمري اتعودت .. إن الأحلام دنيا جميلة .. لكن أوهام في أرض الواقع ماتساويش.. مابتجيبش غير ألم وعذاب .. ويامين يعرف بعدها يعيش .. آه منك يا حلم بتاعي أنا .. بس حتي لو حلم .. إنت جوايا حقيقة ماتتنسيش”
“"من أجمل الأشياء في الدنيا أن تكتشف و تري نفسك بعيون من يحبونك.. فقط لتكتشف أنك أسوأ إنسان عرفته في حياتك" هذا إن وجدوا”
“إنك تستسلم لحلمك ..تبقي بتحط في بق الديب غنمك ..تبقي بتقول يالا السلامة علي نفسك ..تبقي ناوي تسيب سكينة تلمة تدبحك ...و هاين عليك ألمك..... و لما يكون كل دة عشان حد يستاهل ..بيحبك و بتحبه .. بس هو باللي فيك ميعرفش ...و اللي ميعرفش يقول عدس ..و بموتك و نزيفك محسكش .. أو يمكن حسك و مالحقكش ..يبقي تشيل في قلب زمانك ..و تموت زي النخل و إنت واقف مكانك ..و آه يا بشر و يا صبر .. مهما اديت و ضحيت.. ضربك الشوك في ضهرك و خانك ..”
“والندم .. أن تترك حياتك في يد إنسان .. ليندم هو علي امتلاكها .. فتضطر لاسترجاعها.. لاتعرف بعدها ماذا تفعل بها ولا كيفية التعامل معها .. فترميها في بركان..حد فاهم حاجة؟! ولا أنا..يالا بقي حسن الختام..”
“أتذوق لأول مرة نكهة الأمان .. بين يديك ..أستشعر لذة الحب في حدائق كتفيك ..أستنشقك هواءا نقيا يغسل أحزاني و سنيني ..أضع رأسي علي صدرك .. أشربك .. تروي سنيني ..يا رجلا ليس سواك آخر في قاموس الرجال .. ... إليك مدني .. أحبك .. هلم إلي احتويني .. أرمي سيوف شعري تحت قدميك ..فهلا ... تحبني ... هلا تحميني؟؟؟”
“أكره ما في خافقي حنيني إليك.. يا رجلا بكل البشر .. ألا من يوم تشتاق إلي عينيك؟!”