“لكل نشاطٍ في القرية غناؤه الخاص. لا أحد يعمل شيئاً دون أن يغني. كنا نغني لكل شيء. كما لو أنه لا يمكن أن يوجد أو أن ينمو شيء بدون غناء. كنا نغني لترقص الحياة، وهو ما كانت تفعله دائماً”
“أن تصحو فتجد أنك لم تفعل شيئاً وأن ليس ما تستطيع أن تفعله. أن تتذكر فجأة أن لحظة ما في الماضي كانت في وقتها كل شيء بالنسبة لك”
“في عالمنا لو كنا سنصغى لكل هراء نسمعه، فلن نجد وقتاً لأي شيء آخر.”
“لا يوجد يومٌ ، بدون أن يفقد أحد ما سرمديّته”
“نحن لا يمكن أن نجبر فناناً على أن يعمل بخلاف ما تمليه عليه طبيعته وإلا كنا نجبره على التصنع والتكلف، وهذا شر لا يمكن أن يؤذي الأدب والفن، والمسألة في غاية البساطة مع ذلك، فإذا كنا نتيح للفنان حريته كاملة، فنحن أيضاً أحرار في تقييمنا للأعمال الفنية، فلا نمنح تقديرنا إلا لمن يقدم لنا العمل الفني الكامل، وهو العمل الفني الرفيع فنياً النافع إنسانياً واجتماعياً”
“تعودتُ دائماً من الحياة أن تتجنبني ..تتجاهلني .. تعاملني وكأني لا موجود ,لا حقيقي ..كائن مجازي أو لا شيء ,ولا أعرف لماذا قررت الحياة فجأة...أن تتذكرني بعنف ..؟”