“لمْ يفتحْ نافذةً في بيتْأو يزرع ورداً في راحةِ ليتْأو يطربه نايٌ أو بيتْمرَّ بهذي الدنيا ظلاًلا تعرفه حياً أو ميْتْ”
“هل يكفي – ما في العالمِ – من أنهارٍ؟كي أغسلَ أحزانَ يتيمهل يكفي ما في هذا العصرِ من القهرِلأرثي موتَ الإنسانِ بعصرِ حقوق الإنسان!!؟”
“النجومُ...دموعنا المعلّقةُ - بالدبابيسِ - في ياقةِ السماء”
“لا شمعة في يدي ولا حنينفكيف أرسمُ قلبي”
“للحزن نافذةٌ ، في القلب ، سيدتي" وللمساءات .. أشعارٌ ومصباحُمعتّقٌ خمر أحزاني .... أيشربهُ قلبي، وفي كل جرح منه أقداحُتسافر الريحُ ، ويلي ، في ضفائرها ومن يطارد ريحاً كيف يرتاحُ”
“النصلُ الذي يلمع في العتمة"أضاء لي وجه قاتلي”