“لطالما كانت تجري الرياح بما لا تشتهي السفن ... لكن ,, متي تجري "السفن" بما لا تشتهي "الرياح" ..!!”
“ليس كل ما يتمنى المرء يدركه ...... تجري الرياح بما لاتشتهي السفنقد لا ندرك ما نتمنى، و لكن عيب كبيرأن لا نسعى لما نتمنىوان نقعد اذا غيرت الرياح اتجاهاتها”
“ما كل ما يتمنى المرء يدركهتجري الرياح بما لاتشتهي السفن”
“مضى شراعي بما لا تشتهي ريحي .. وفاتني الفجرُ إذْ طالت تراويحي”
“تأتي الرياحُ بما لا تشتهي السفنوتُـخسَف بالأرض في أحلامي المدنويربطني الضياع ويقيدني الوهنوتبيعك الفرحة ليشتريك الحزنويواسونني بأن الفرحة لي قمرويتناسون أن كوني هو الشجن”
“يا مرفأى .. آت .. أنا آت ولو في جسمى المهزول آلاف الجراح ،وكما ذهبت مع الرياح ..يوما .. أعود مع الرياح !مع الرياح ؟ !ومتى تهب الريح ؟ أو هبت .. فهل تأتى بما يهوى الشراع ؟”