“حين أقرأ سطورك لا اقرأها وحدها .. كباقي الناسحين اقرأ سطورك اقرأ معها ذكرياتنا معاًاقرأ فيها غيرتي من فتاة حلوة لمحت اعجابك بها بين الكلماتاقرأ فيها ضحكتك مني وانت تقوليا ساذجة ، لقد كان هذا قبل أن القاكِ بسنواتحين اقرأ سطورك اقرأ فيها عينيك التي تلتمع اعجاباً بذكائيوانت تقول كنت اعلم أنك وحدك ستفهمين مقصديوحين اقرأ سطورك اقرأ دهشتك حين افاجئك بسؤال لم يخطر ببالكلكنه يخترقك إلى الاعماقاقرأ فيها ضحكاتنا ودموعناشوقنا ولهفتناوحتى غضبناواقرأ آسفةً حماقتنا حين قادنا غرور أعمى نحو فراقنا”
“لأول مرة في حياتي أشُعر أني أريد تعلُم الحياكة ، حين شعرتُ بالغيرة من ملابسك التي لا تفارقك أبداً وليس لي فيها بصمة .. وحين فشلت ، كنتُ أتعمد أن أقطع أزرار قمصانك كي أحيكها من جديد وأشعُر أن شيئاً ما فعلته سيكون بقربك دائماً .”
“اقرأ ذاتك في كلماتي ، واقرأ ذاتي في عينيك .”
“قبل ان تتفوه بكلماتك البديعة .. رجاء ( اقرأ / اعلم ) بالموضوع الذي تتكلم به .. حفظاً لماء وجهك”
“امة اقرأ لازم تقرأ”
“سأُقَبِل يديك كل صباح إعتذاراً عن 6270 يوماً لم أعرفك فيها ..و أحلامٍ لم تكن بطلها الأوحد ..و ثوانٍ شغلني فيها المرض عن أن أفكر فيك ..”
“ولا ينفعنا القول: أننا امة (اقرأ) فلِمَ لا تقرأ؟”