“إنهُ أنت ولا أنت سوى وجهكمرسوماً بحبر الموت في أعمقٍ ذاتييالذي ماعرف الدمع احتراقاًفي لظى بعد كهذا البعد فيكَ”
“أنت تختار التوغل في ابتعادكَ .. تنتشيتزداد فيكَ تداخلاً .. فتتوهتوقن بالوصولِ..ـ”
“تُراك تعرف ؟أن الحياة أنت ، والموت أنت ..وأني بدونك لا أحيا ،،، ولا أستطيع الموت”
“في النهاية أنت لست سوى ما تفكر فيه و أحاسيسك هي عبد لأفكارك و أنت عبد لعواطفك”
“احْذَر الألوان فيكَ ومِنك ، حِينَ تُمحى ، تَختفي أنت أيضاً معها”
“تحيا مناصفة ، لا أنت أنت ، ولا سواك أين ( أنا ) في عتمة الشبه ؟ كأنني شبح يمشي إلى شبح فلا أكون سوى شخص مررت بهخرجت من صورتي الأولى لأدركه فصاح حين اختفى:يا ذاتي انتبهي!”