“هذآ المَساء ... نَظرت في المرآة فَلم أَتعرف لِنفسي... أَشعرتم بِهذا الشُعور مُسبقاً..؟؟ مرعب جِداً ... فعِندما يَطعننا رحيلهم ... فلا نَعود نَشعر بِما حَولنا.. والإرهاق يَطغو على مَلامحنا ... فتتغير وجوهنا ...تَبدو عليها ملامح شاحبة.. تَجعلنا نَبدو أَكبر بِكثير مِن عمرنا .. آآه يا أَحبة لو تَعلمون كَم أَرهقني رَحيلكم”
“إِعترافات أُنثى ،، هُوَ قَلبه أَطيَب مِن قَلبي بِكثير ،مُتسامِح جِداً وعَطوف ،وأَنا بِتصرفاتي قَاسِية جِداً أُخفي وَجهِيَ الطَيب وأَتصَنعُ القَسوَة واللامُبالاة ،، تُضيف بَعد شَيءٍ مِن الصَمت ،، لَكِنَ الغِياب أَشدُ قَسوَةً مِنا جَميعا ..!! كَسَرتَ شَوكَتي يآ غِياب ...سُحقَاً لَك..!!”
“مَسكونَةٌ بِالوَجع.. بالأَلم ، كَيف لِهذا العَالم أَن يَتحَول بِهذا الشَكل .. كَيف لَنا أَن نَخشى كَلمات الناس وأَرائِهم ونَظراتِهم أَكثر مآ نَخشى الله!! ... مَخذولة جِداً هَذا المَساء .. .. أُعذروني ،!”
“كَم مِن مَرات تَمَنَيتُ لو بأمكَاني عِنَاقُ نَفسي بِدفء ، والهَمس في أُذني " كُوني قَويه كُوني بِجَانِبكـ ”
“لَيتَكَ كُنت الشَخص الذي ظَننتهُ أنت ! لماذا في القُرب تَبدو مُختلفاً .. مُختلفاً جِداً !”
“نحتاج إلى نصف عمرنالاستيعاب فكرة رحيلهم عنا بعدميلادهم في قلوبنا..ونحتاج إلى عمرنا كلهلاستيعاب فكرة عودتهم إلينا بعدموتهم في قلوبنا..”