“عرفت منها أن سيدها الصقلي هذا لا يؤمن بدين معين، وإنما يعتقد في صحة كل الأديان وجميع الآلهة، ما دام ذلك يرتقي بالإنسان! همست وهي تضع رأسها على كتفي، بأن سيدها يؤكد دوماً، أن الله يظهر للإنسان في كل موضع وكل زمان، بشكل مختلف، وأن تلك طبيعة الألوهية”

يوسف زيدان - عزازيل

Explore This Quote Further

Quote by يوسف زيدان - عزازيل: “عرفت منها أن سيدها الصقلي هذا لا يؤمن بدين معين،… - Image 1

Similar quotes

“أدركت بعد طول تدبر أن الآلهة على اختلافها، لا تكون في المعابد والهياكل والأبنية الهائلة، وإنما تحيا في قلوب الناس المؤمنين بها. وما دام هؤلاء يعيشون، فآلهتهم تعيش فيهم، فإن اندثر أولئك إنطمر هؤلاء.”


“الآلهة على اختلافها , لا تكون في المعابد والهياكل والأبنية الهائلة, وإنما تحيا في قلوب الناس المؤمنين بها,وما دام هؤلاء يعيشون ,فآلهتهم تعيش فيهم.”


“كنت مسرعاً نحو غاية لا أعرفها، في لحظة ما أدركت أنني لا أعرفني! وأن ما مضى من عمري لم يعد موجوداً.كانت الأفكار والصور تمر علي خاطري ولا تثبت، تماما كما تمر قدماي على الأرض، فلا تقف. شعرت أن كل ما جرى معي، وكل ما بدا أمامي في أيامي وسنواتي الماضية، لا يخصني..أنا آخر، غير هذا الذي كان، ثم بان!”


“قال لي إنه نشأ بقرية قرب جبل هناك، يسمونه جبل الطير، لأن طيوراً تأتي في كل عام، وتحط عنده، فتملأه الاجواء، ثم ترحل فجأة، بعدما يضحي طير بنفسه، بأن يدخل رأسه، في كوة بسفح الجبل، فيتلقف رأسه من داخلها شيء مجهول، فلا يفلته حتى يجف جسده، ويسقط ريشه، فتكون تلك اشارة لبقية الطير، كي يغطسوا في النيل، ويرحلوا في الليل”


“كل ما في كوننا ينام ويصحو وينام إلا آثامنا وذكرياتنا التي لم تنم قط .. ولن تهدأ أبدا”


“يريحني أن أنسج الوقائع في خيالي,وأحيا تفاصيلها حينًا من الدهر,ثم أنهيها وقتما أشاء,تلك طريقتي التي تعصمني من إرتكاب الخطايا,فأظل آمنا!”