“خبرت أن الأبناء الذين يأتون وحيدي أهليهم، مثلي ، كثيراً ما تتحول الأشياء القريبة منهم إلى كينونات قابلة للإمتلاك ، ربما كان هذا عمود حزني و إلا فما حاولت أن أحب أيضاً ، بطريقة الكينونات القابلة للإمتلاك هذه.”
“الحقيقة أن هذا هو ما يبقى، هذه الصحبة، والناس الذين تقترب منهم وتصادقهم وتقتسم معهم الأيام. الباقى سُدى.”
“ربما لم يكن ما حدث قصاصاً أبداً ، بل ربما كان خلاصاً . لأن الأيام كثيراً ما برهنت بالدليل أن ما نراه قصاصاً لا يلبث أن يتكشف عن خلاص ، كما أن ما نراه خلاصاً كثيراً ما أسفر عن قصاص .”
“ما الذي كان يمكن أن يكون أي واحد منهم، لو أتيح له أن يعيش ليتجاوز الحارات القريبة والبعيدة وقلق أهله عليه كلما سمعوا رصاصا”
“لا بد أن تكون منتجاً حتى تكون فعالاً، و لكن أيضاً لا بد أن تكون منتجاً بطريقة تضمن لك الإنتاج المستمر، و هذا هو صميم معنى الفاعلية.”
“سأقول لك شيئا يصدمك يا يحيى، الحقيقة أن هذا هو ما يبقى، هذه الصحبة، والناس الذين تقترب منهم وتصادقهم وتقتسم معهم الأيام. الباقى سُدى.”